بسم الله الرحمن الرحيم
الحياة كالبناء قد يدعمه أحجار ذهبية و قد يكون من الطين اللين الفانى فى لحظات الضعف لهذا فهناك وقفات
وقفة حينها تتذكر أنك إنسان و ذو قينة و إحساس فهنا أنت مثل القصر ذو الأحجار الذهبية التى لا تفقد قيمتها مع أول إنهيار أو إحساس بالظلم
و هاك وقفة أخرى
حينما تحدث نفسك قائلا لقد تجمع الجميع على ظلمى فلن ألتفت لهم و سيظل عطائى مستمرا حتى لو على فناء كفا بيا إحساس بعلو هاماتى فأن السيد فوق هامات الضعفاء و بجانب هامات العظماء .....
و قفة ............. حينما تدير ظهرك للماضى المؤلم و تعتبره مثل عمود الحديد الذى يدعم القصر فالماضى المؤلم لك كمعلومة تذكر أنك أخطأت فى أمر الآن تتعرض له فأترك لعقلك العنان و أنطلق لما يثبت التصحح و إنبثاق أفعال الرشد و التغير ...........
و قفة ................. هذه المرة مع نفسك العزيزة عندما ظلمتها بيديك و افتعلت ما لا يفعله الحيوان بدافع الغرائز النفسية التى تدعوا للفساد هنا يجب إتخاذ الصرامة و إذلال النفس حتى لا تتعالى مرة أخرى لهات الرذائل و كل على نفسه قدير ..................
وقفة ............. حينما أدركت الشباب و أصبحت قادرا على فعل ما تريد فقف لنفسك قائلا ماذا بى قادرا فى الخير و لا تمس طريق الفساد و حتى لو إنسد أمامك طريق الخير عليك تسلق عوائقه بدلا من الإنحدار على منحدرات الفساد لأنه الإنحدار يأتـى سريعا لكن بلوغ القمة يصل أحيانا للمستحيلات ..............
و قفة ........... وقفة مع الصديق الذى له حق عليك كمثل حق الأخ بل و أكثر و هنا تسأل نفسك عن حق صديقك و إن كانت إجابتك هو أنا و ما أسعه فهو له هنيئا لك بالنعيم النفسى و السعادة .........
وقفة .......... حينما أخطأ أحدهم بك و جائك نادما تقف قائلا إنك جئتنى فأنت ضيفى و فى كنفى و لك عندى حق و ليس بيننا شر ,,,,,,,,,, بعد هذه الوقفة يا لصفاء قلبك ..........
و أخيرا مع الوقفة التى تقف عليها حياتك بأكملها ,.,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, وقفة مع الله عز و جل حينما تتخيل نفسك تحت رحمته و مذلولا لوجهه الكريم فهل أنت مخلصا ......... و هذا ما أصعبه فلا أحد منا يرى نفسه مخلصا أبدا و من الصعب جدا جدا جدا جدا جدا على أحدنا الوصول .... لذا فهى وقفة لمحاولة الوصول لأدنى معانى و حلقات الإخلاص ,,,,,,,,,
بقلم ( أحمد مكاوى ) ,,,,,,,,,,,,,,,,,,
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
الحياة كالبناء قد يدعمه أحجار ذهبية و قد يكون من الطين اللين الفانى فى لحظات الضعف لهذا فهناك وقفات
وقفة حينها تتذكر أنك إنسان و ذو قينة و إحساس فهنا أنت مثل القصر ذو الأحجار الذهبية التى لا تفقد قيمتها مع أول إنهيار أو إحساس بالظلم
و هاك وقفة أخرى
حينما تحدث نفسك قائلا لقد تجمع الجميع على ظلمى فلن ألتفت لهم و سيظل عطائى مستمرا حتى لو على فناء كفا بيا إحساس بعلو هاماتى فأن السيد فوق هامات الضعفاء و بجانب هامات العظماء .....
و قفة ............. حينما تدير ظهرك للماضى المؤلم و تعتبره مثل عمود الحديد الذى يدعم القصر فالماضى المؤلم لك كمعلومة تذكر أنك أخطأت فى أمر الآن تتعرض له فأترك لعقلك العنان و أنطلق لما يثبت التصحح و إنبثاق أفعال الرشد و التغير ...........
و قفة ................. هذه المرة مع نفسك العزيزة عندما ظلمتها بيديك و افتعلت ما لا يفعله الحيوان بدافع الغرائز النفسية التى تدعوا للفساد هنا يجب إتخاذ الصرامة و إذلال النفس حتى لا تتعالى مرة أخرى لهات الرذائل و كل على نفسه قدير ..................
وقفة ............. حينما أدركت الشباب و أصبحت قادرا على فعل ما تريد فقف لنفسك قائلا ماذا بى قادرا فى الخير و لا تمس طريق الفساد و حتى لو إنسد أمامك طريق الخير عليك تسلق عوائقه بدلا من الإنحدار على منحدرات الفساد لأنه الإنحدار يأتـى سريعا لكن بلوغ القمة يصل أحيانا للمستحيلات ..............
و قفة ........... وقفة مع الصديق الذى له حق عليك كمثل حق الأخ بل و أكثر و هنا تسأل نفسك عن حق صديقك و إن كانت إجابتك هو أنا و ما أسعه فهو له هنيئا لك بالنعيم النفسى و السعادة .........
وقفة .......... حينما أخطأ أحدهم بك و جائك نادما تقف قائلا إنك جئتنى فأنت ضيفى و فى كنفى و لك عندى حق و ليس بيننا شر ,,,,,,,,,, بعد هذه الوقفة يا لصفاء قلبك ..........
و أخيرا مع الوقفة التى تقف عليها حياتك بأكملها ,.,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, وقفة مع الله عز و جل حينما تتخيل نفسك تحت رحمته و مذلولا لوجهه الكريم فهل أنت مخلصا ......... و هذا ما أصعبه فلا أحد منا يرى نفسه مخلصا أبدا و من الصعب جدا جدا جدا جدا جدا على أحدنا الوصول .... لذا فهى وقفة لمحاولة الوصول لأدنى معانى و حلقات الإخلاص ,,,,,,,,,
بقلم ( أحمد مكاوى ) ,,,,,,,,,,,,,,,,,,
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته