الرئيسية
من طرف ***belal*** السبت فبراير 26 2011, 06:20حبيبتى اكتب برقية حب و أعتذار لكى
لا اعرف من اين ابدء؟
ولكن سوف تكون بدايه وليست نهايه فقد رايت ما كان نابع من نظراتك الحزينه الي ان هناك شيء قد احزنك فهل هذا انا؟
تاملتكى ونظرة الى اجمل العيون رايت سحرها وجمالهم وادركت حينهاااني قد احزنت هذه العيون وابيكتهم
امسكت قلمي وبدات اسطر كلماتي اليكى اعتذر اليكى يا اجمل انسانه عرفها الكون اعتذر يا اروع ة وابدع مخلوقه عرفتها على ارضي عشت سعادة الحياة في عيونك تنفسة هوائك
اليكى اعتذاري ولكنه قليل عليكى ولكن انا هنا انظر الى عينيكى لتدركى برقيتي هذه
اتوسل اليكى بان تنظرى بعينيكى وتقبل اعتذاري
نعم ستقبليى اعتذارى وتزفى الى خبر عاجل وسار بأن تصفحى عنى وتسامحينى محبوبتك
هل لي من سوال توضيحي
لماذا تنظرعيناكى هكذا بقسوة هل نظرة حزن أم الم أم حنين وشوق ؟
اى كانت هذه النظره ولكن سامحينى
لن اسامح نفسي على ما بدر مني حتى اغضب اجمل واروع العيون اعذرينى
انا هنا انتظر الرد على قبول برقية اعتذاري
هذا قلمي وأوراقى اتمنى أن اسجل عليها اسمك
ففى ليلة صافية وضوء القمر هطلت من عيونى الدموع لفراق الحبيبه بلمح البصر
غيمة شاردة طالت وجه القمرتاه القمر وتاه قلبي فى فكر وسهر
حتي القمر لم يسلم من يد القدراي حظ هذا اي قدر
مع انتظاري الشديد لوجه القمر
وانا فى حيرة وحزن لغياب القمر
ارسل لكي كلمات صامته اعتذر عن الغياب لوجود بشر لم يعرفوا عن الحب شىء
حدثيني عن السماء والمطر
عن حياه بعيدة عن البشر
وارسلى لي شمعة أكتبى عليها
الي عاشق احمق القدر الي قلب خال النبض والعبر
الي عيون باكية خالية العبر الي اشجان حزينة
وموسيقي قديمة مقطوعة الوتر
حتي القمر لم يرحم قلبي وغاب
فى ليلة من اجمل ليالي العمر
اي قدر هذا اي قدر
وتدق ساعة اللقاء العاشرة الحادية عشر الثانية عشر
وانا أرتقب بكل شوق ارتقب
ستأتى غدا ستعود
أأنظر اليها بنظرة ود أم شوق أم عتاب أم ماذا؟
متلهف أنا لرؤيتها مشتاق
خائف وحد أنا
ويبدأ العد التنازلي لساعتي الجهنمية كم كرهتها. وتمنيت توقيفها
فأنا مدرك بأني تغابيت حينما أحببت
ولكن القدر شاءولست أنا من قادر على القدر
وأرتقب الواحدة الثانية الخامسة فجرا
السابعة صباحا وها نحن
اركب السياره الى اين انا متوجها لا ادرى ؟
ولكني وبطريقي خائف متمرد على شوقي
إذهب فهناك من ينتظرنى
أنها فقط كلمات أرددها لأريح بالي
وبعد ساعات ماذا بعد ساعات ؟
لا أدرى
ولكنى أسير على قدمى أمشي بشوق وعتاب
هنا غرفة الإنتظاريدق جرس الميعاد
وأرتقب حبيبتي الغائبه دون استئذان
هى؟ لا ليست هى؟ لماذا تأخرتى؟ هى؟ لا ليست هى؟
وبقيت أنتظر وأنتظر وأنتظر
الساعة الآن الواحدة ظهرا ياااااه كل هذا الوقت ؟
بلغني إحساسي أنني لم أوقف شوقي بعد أذن انا انتهيت
ولكنى تأملت منذ ذلك الحين أن تعود حبيبتي إلي
أنه امل وانه لأأشد من بريق الألماس
فأنا رجل الإنتظار
أصبح وأمسي على ضوء الأحلام
فحبيبتي لم تأتي وأيقنت أنها لن تأتي
فمنذ رحليلها وأنا أحمل بيدي برقية إعتذار
أنها برقية اعتذار فوق وسادتي
عندما أذهب الى سريري أضيء جميع الأنوار
أفتح جميع الأبواب
أخاف الوحدة
اخاف الظلمة
اخاف أن أحشر وراء أربعة جدران ألقي بجسدي المتعب على سريري
أبحث عن نوم
لا بل أبحث عن حلم
أبحث عن أغنية لم أسمعها في النهار
ابحث عن وجوه لم أصادفها في يومي
أبحث عن كلمة أحبك لم تصادفني في عمري
ولكن لا أجد كل هذا فوق مخدتي ولا تحت لحافي لانوم لا أحلام لابسمة لا همسة
مخدتي حجر كبير من الهموم
ولحافي بحر كبير من القلق
وسريري صحراء جرداء الا من الجثث و المقابر
اتقلب في الظلمة
أتألم في العتمة
اقفز الى الأحلام افتح الأبواب
اقفز الى الذكريات افتح الجروح
اقفز الى الشارع الطويل حيث الف وجه ووجه يطاردني يعاتبني ثم يتجاهلني
اقفز فوق ركام الآيام فوق غيوم الأحلام فوق منابع الأمل و واحات الفرح
ومع هذا يأبى النوم أن ينقاد إلى
الف رسالة اعتذار اكتبها اليكى
والف همسة حب اسكبها بين يديها
والف وردة ازرعها على أوراقي ابعثها الى بريدها
فهل تأتي ؟
لا
لا نوم لا صحوة
لا راحة لا سكون
وأقضي ليلى مليئ بالظلام عن عيني وقلبي
واقضي ليلتي ازرع نجوما في سماء المكان
واقضي ليلتي اركض خلف أفكار متناثرة متناحرة
ولا يطل الفجر على المكان إلا عندما أرمى فكرى وحلمى والكبير بعيدا عنى
هنا فكرة قديمة
هنا فكرة عقيمة
هنا فكرة غبية
وهذه اليست فكرة جميلة ؟
وتلك الم تكن بالأمس فكرة رائعة ؟
وما اتعس هذه الفكرة
وما اقبح هذه وما اوقح تلك
انهض من فراشي انثر لحافي في الهواء فتتساقط أفكاري و تتناثر همومي
لا شيء سوى الأشلاء
لا شيء سوى بقايا احلام
لا شيء سوى النعاس يحاورني الآن يهاجمني
بقايا الليل تختبيء تحت سريري
ونجمة فوق وسادتي تحمل برقية اعتذار من ليل ونوم لم يرأفا بحالي
هناك حزن عميق بداخلي يدفعني إلى
أن أرسل برقية اعتذار إليها
ألى من أخطأت بحقها
فلتسامحني
إلى قلبي : أعتذر لك فقد مارست معك كل أصناف الخذلان
خذلتك في الحب
خذلتك في العطاء
خذلتك في الأمان
خذلتك أيضاً حين لم أطاوعك في النسيان
فسامحنى ياقلب ولتسامحينى
إلى عيني : أعتذر لكى عن كل ليالي السهر
وعن تلك الدموع
وعن وردية الأحلام
وعن النظر ليالى طوال في وجه القمر
فسامحيني ياعينى ولتسامحينى
إلى أيام عمري :أعتذر لكى فبعد الفراق
توقف نمو كل شيء بداخلي
فمات القلب وفقدت الذاكره
وماتت كل اسباب الحياة بداخلي
وماتت أجمل فصول العمر
فسامحيني أيام عمرى ولتسامحينى
ألى أحلامى: لانى دخلت عالمها فى كل ساعه
وجعلتها تبحر بي فى اى مكان أريده
فهى من حققت كل امنياتى دون تردد
وهى من أتعبتها معى حين كبرت هذه الاحلام
فسامحيني أحلامى ولتسامحينى
إلى عيد ميلادك : اعتذر لكى عن البكاء
وبالذات في صبيحة يوم العيد
فعندما تأتي أفتقد كل اولئك الذين غابوا عن سماء عمري
فأحتضن صورتك وأبكي بشده
أعتذر لكى : فقد كانت الصدمه فوق طاقتك
وكان الحزن فوق طاقتك
والألم فوق طاقتك
حتى هذه الكلمات في هذه اللحظة فوق طاقتك
فســــــــامحيني
أعتذر للحياتى : حينما اتهمتها بالقسوة وللطيور والبلابل حينما قلت عنها خرساء وللدموع حينما جمدتها بالعين ولصندوق الذكريات الذي أخرجته بعد دفنه
فسامحينى فسامحينى
الموضوع على فكره يا جماعه منقول رايت به ما يدور بداخلى
لا اعرف من اين ابدء؟
ولكن سوف تكون بدايه وليست نهايه فقد رايت ما كان نابع من نظراتك الحزينه الي ان هناك شيء قد احزنك فهل هذا انا؟
تاملتكى ونظرة الى اجمل العيون رايت سحرها وجمالهم وادركت حينهاااني قد احزنت هذه العيون وابيكتهم
امسكت قلمي وبدات اسطر كلماتي اليكى اعتذر اليكى يا اجمل انسانه عرفها الكون اعتذر يا اروع ة وابدع مخلوقه عرفتها على ارضي عشت سعادة الحياة في عيونك تنفسة هوائك
اليكى اعتذاري ولكنه قليل عليكى ولكن انا هنا انظر الى عينيكى لتدركى برقيتي هذه
اتوسل اليكى بان تنظرى بعينيكى وتقبل اعتذاري
نعم ستقبليى اعتذارى وتزفى الى خبر عاجل وسار بأن تصفحى عنى وتسامحينى محبوبتك
هل لي من سوال توضيحي
لماذا تنظرعيناكى هكذا بقسوة هل نظرة حزن أم الم أم حنين وشوق ؟
اى كانت هذه النظره ولكن سامحينى
لن اسامح نفسي على ما بدر مني حتى اغضب اجمل واروع العيون اعذرينى
انا هنا انتظر الرد على قبول برقية اعتذاري
هذا قلمي وأوراقى اتمنى أن اسجل عليها اسمك
ففى ليلة صافية وضوء القمر هطلت من عيونى الدموع لفراق الحبيبه بلمح البصر
غيمة شاردة طالت وجه القمرتاه القمر وتاه قلبي فى فكر وسهر
حتي القمر لم يسلم من يد القدراي حظ هذا اي قدر
مع انتظاري الشديد لوجه القمر
وانا فى حيرة وحزن لغياب القمر
ارسل لكي كلمات صامته اعتذر عن الغياب لوجود بشر لم يعرفوا عن الحب شىء
حدثيني عن السماء والمطر
عن حياه بعيدة عن البشر
وارسلى لي شمعة أكتبى عليها
الي عاشق احمق القدر الي قلب خال النبض والعبر
الي عيون باكية خالية العبر الي اشجان حزينة
وموسيقي قديمة مقطوعة الوتر
حتي القمر لم يرحم قلبي وغاب
فى ليلة من اجمل ليالي العمر
اي قدر هذا اي قدر
وتدق ساعة اللقاء العاشرة الحادية عشر الثانية عشر
وانا أرتقب بكل شوق ارتقب
ستأتى غدا ستعود
أأنظر اليها بنظرة ود أم شوق أم عتاب أم ماذا؟
متلهف أنا لرؤيتها مشتاق
خائف وحد أنا
ويبدأ العد التنازلي لساعتي الجهنمية كم كرهتها. وتمنيت توقيفها
فأنا مدرك بأني تغابيت حينما أحببت
ولكن القدر شاءولست أنا من قادر على القدر
وأرتقب الواحدة الثانية الخامسة فجرا
السابعة صباحا وها نحن
اركب السياره الى اين انا متوجها لا ادرى ؟
ولكني وبطريقي خائف متمرد على شوقي
إذهب فهناك من ينتظرنى
أنها فقط كلمات أرددها لأريح بالي
وبعد ساعات ماذا بعد ساعات ؟
لا أدرى
ولكنى أسير على قدمى أمشي بشوق وعتاب
هنا غرفة الإنتظاريدق جرس الميعاد
وأرتقب حبيبتي الغائبه دون استئذان
هى؟ لا ليست هى؟ لماذا تأخرتى؟ هى؟ لا ليست هى؟
وبقيت أنتظر وأنتظر وأنتظر
الساعة الآن الواحدة ظهرا ياااااه كل هذا الوقت ؟
بلغني إحساسي أنني لم أوقف شوقي بعد أذن انا انتهيت
ولكنى تأملت منذ ذلك الحين أن تعود حبيبتي إلي
أنه امل وانه لأأشد من بريق الألماس
فأنا رجل الإنتظار
أصبح وأمسي على ضوء الأحلام
فحبيبتي لم تأتي وأيقنت أنها لن تأتي
فمنذ رحليلها وأنا أحمل بيدي برقية إعتذار
أنها برقية اعتذار فوق وسادتي
عندما أذهب الى سريري أضيء جميع الأنوار
أفتح جميع الأبواب
أخاف الوحدة
اخاف الظلمة
اخاف أن أحشر وراء أربعة جدران ألقي بجسدي المتعب على سريري
أبحث عن نوم
لا بل أبحث عن حلم
أبحث عن أغنية لم أسمعها في النهار
ابحث عن وجوه لم أصادفها في يومي
أبحث عن كلمة أحبك لم تصادفني في عمري
ولكن لا أجد كل هذا فوق مخدتي ولا تحت لحافي لانوم لا أحلام لابسمة لا همسة
مخدتي حجر كبير من الهموم
ولحافي بحر كبير من القلق
وسريري صحراء جرداء الا من الجثث و المقابر
اتقلب في الظلمة
أتألم في العتمة
اقفز الى الأحلام افتح الأبواب
اقفز الى الذكريات افتح الجروح
اقفز الى الشارع الطويل حيث الف وجه ووجه يطاردني يعاتبني ثم يتجاهلني
اقفز فوق ركام الآيام فوق غيوم الأحلام فوق منابع الأمل و واحات الفرح
ومع هذا يأبى النوم أن ينقاد إلى
الف رسالة اعتذار اكتبها اليكى
والف همسة حب اسكبها بين يديها
والف وردة ازرعها على أوراقي ابعثها الى بريدها
فهل تأتي ؟
لا
لا نوم لا صحوة
لا راحة لا سكون
وأقضي ليلى مليئ بالظلام عن عيني وقلبي
واقضي ليلتي ازرع نجوما في سماء المكان
واقضي ليلتي اركض خلف أفكار متناثرة متناحرة
ولا يطل الفجر على المكان إلا عندما أرمى فكرى وحلمى والكبير بعيدا عنى
هنا فكرة قديمة
هنا فكرة عقيمة
هنا فكرة غبية
وهذه اليست فكرة جميلة ؟
وتلك الم تكن بالأمس فكرة رائعة ؟
وما اتعس هذه الفكرة
وما اقبح هذه وما اوقح تلك
انهض من فراشي انثر لحافي في الهواء فتتساقط أفكاري و تتناثر همومي
لا شيء سوى الأشلاء
لا شيء سوى بقايا احلام
لا شيء سوى النعاس يحاورني الآن يهاجمني
بقايا الليل تختبيء تحت سريري
ونجمة فوق وسادتي تحمل برقية اعتذار من ليل ونوم لم يرأفا بحالي
هناك حزن عميق بداخلي يدفعني إلى
أن أرسل برقية اعتذار إليها
ألى من أخطأت بحقها
فلتسامحني
إلى قلبي : أعتذر لك فقد مارست معك كل أصناف الخذلان
خذلتك في الحب
خذلتك في العطاء
خذلتك في الأمان
خذلتك أيضاً حين لم أطاوعك في النسيان
فسامحنى ياقلب ولتسامحينى
إلى عيني : أعتذر لكى عن كل ليالي السهر
وعن تلك الدموع
وعن وردية الأحلام
وعن النظر ليالى طوال في وجه القمر
فسامحيني ياعينى ولتسامحينى
إلى أيام عمري :أعتذر لكى فبعد الفراق
توقف نمو كل شيء بداخلي
فمات القلب وفقدت الذاكره
وماتت كل اسباب الحياة بداخلي
وماتت أجمل فصول العمر
فسامحيني أيام عمرى ولتسامحينى
ألى أحلامى: لانى دخلت عالمها فى كل ساعه
وجعلتها تبحر بي فى اى مكان أريده
فهى من حققت كل امنياتى دون تردد
وهى من أتعبتها معى حين كبرت هذه الاحلام
فسامحيني أحلامى ولتسامحينى
إلى عيد ميلادك : اعتذر لكى عن البكاء
وبالذات في صبيحة يوم العيد
فعندما تأتي أفتقد كل اولئك الذين غابوا عن سماء عمري
فأحتضن صورتك وأبكي بشده
أعتذر لكى : فقد كانت الصدمه فوق طاقتك
وكان الحزن فوق طاقتك
والألم فوق طاقتك
حتى هذه الكلمات في هذه اللحظة فوق طاقتك
فســــــــامحيني
أعتذر للحياتى : حينما اتهمتها بالقسوة وللطيور والبلابل حينما قلت عنها خرساء وللدموع حينما جمدتها بالعين ولصندوق الذكريات الذي أخرجته بعد دفنه
فسامحينى فسامحينى
الموضوع على فكره يا جماعه منقول رايت به ما يدور بداخلى
