منتديات جامعتنا

وربنا منورين المنتدى يا شباب احلى جامعه فى الدنيا .. بقولكم ايه احنا عايزين نكبر المنتدى ده و يبقى من احسن المنتديات الجامعيه الى موجوده . و دا مش هيتم الا اذا كان فيه اعضاء فعاله كتير
فا لو ليكم مزاج تسجلو ماشى .. ولو مش عايزين بردو ماشى .. و لو مسجلين اصلا يبقى ادخلو باسمكم و الباسورد و لو مش عايزين بردو ماشى .. و لو زهقتو و عايزين تقفلو المنتدى ماشى . بس طبعا لو سجلتو هتبقى حاجه حلوه ليا و ليكم ان شاء الله . بحبكم على فكره

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات جامعتنا

وربنا منورين المنتدى يا شباب احلى جامعه فى الدنيا .. بقولكم ايه احنا عايزين نكبر المنتدى ده و يبقى من احسن المنتديات الجامعيه الى موجوده . و دا مش هيتم الا اذا كان فيه اعضاء فعاله كتير
فا لو ليكم مزاج تسجلو ماشى .. ولو مش عايزين بردو ماشى .. و لو مسجلين اصلا يبقى ادخلو باسمكم و الباسورد و لو مش عايزين بردو ماشى .. و لو زهقتو و عايزين تقفلو المنتدى ماشى . بس طبعا لو سجلتو هتبقى حاجه حلوه ليا و ليكم ان شاء الله . بحبكم على فكره

منتديات جامعتنا

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتديات جامعتنا

شباب جامعة المنصوره


    ||| ادريس عليه السلام على منتدى جامعتنا

    الانسانه
    الانسانه
    معانا من فتره
    معانا من فتره


    انثى
    عدد الرسائل : 230
    العمر : 35
    بلدك ايه ؟ : مصر_الدقهليه_دكرنس_منشيه السيد محمود
    كلية ايه : طب_ مخ واعصاب
    هواياتك ايه ؟ : القراءه خاصة كتب ابراهيم الفقى
    تاريخ التسجيل : 24/06/2009

    جديد ||| ادريس عليه السلام على منتدى جامعتنا

    مُساهمة من طرف الانسانه الجمعة يونيو 04 2010, 05:13


    نبذة:

    كان صديقا نبيا ومن الصابرين، أول نبي بعث في الأرض بعد آدم، وهو أبو جد
    نوح، أنزلت عليه
    ثلاثون صحيفة، ودعا إلى وحدانية الله وآمن به ألف إنسان، وهو أول من خط
    بالقلم وأول من خاط الثياب ولبسها، وأول من نظر في علم النجوم وسيرها.

    سيرته:

    إدريس
    عليه
    السلام هو أحد الرسل الكرام الذين أخبر الله تعالى عنهم في كتابة
    العزيز، وذكره في بضعة مواطن من سور القرآن، وهو ممن يجب الإيمان بهم
    تفصيلاً أي يجب اعتقاد نبوته ورسالته على سبيل القطع والجزم لأن القرآن قد
    ذكره باسمه وحدث عن شخصه فوصفه بالنبوة والصديقية.

    نسبه:

    هو إدريس بن يارد بن مهلائيل وينتهي نسبه إلى شيث بن آدم عليه السلام
    واسمه عند العبرانيين (خنوخ) وفي الترجمة العربية (أخنوخ) وهو من أجداد
    نوح عليه
    السلام. وهو أول بني آدم أعطي النبوة بعد (آدم) و (شيث) عليهما
    السلام، وذكر ابن إسحاق أنه أول من خط بالقلم، وقد أدرك من حياة آدم عليه السلام
    308 سنوات لأن آدم عمر طويلاً زهاء 1000 ألف سنة.

    حياته:

    وقد أختلف العلماء في مولده ونشأته، فقال بعضهم إن إدريس ولد ببابل، وقال
    آخرون إنه ولد بمصر والصحيح الأول، وقد أخذ في أول عمره بعلم شيث بن آدم،
    ولما كبر آتاه الله النبوة فنهي المفسدين من بني آدم عن مخالفتهم شريعة
    (آدم) و (شيث) فأطاعه نفر قليل، وخالفه جمع خفير، فنوى الرحلة عنهم وأمر من
    أطاعه منهم بذلك فثقل عليهم الرحيل عن أوطانهم فقالوا له، وأين نجد إذا
    رحلنا مثل (بابل) فقال إذا هاجرنا رزقنا الله غيره، فخرج وخرجوا حتى وصلوا
    إلى أرض مصر فرأوا النيل فوقف على النيل وسبح الله، وأقام إدريس ومن معه
    بمصر يدعو الناس إلى الله وإلى مكارم الأخلاق. وكانت له مواعظ وآداب فقد
    دعا إلى دين الله، وإلى عبادة الخالق جل وعلا، وتخليص النفوس من العذاب في
    الآخرة، بالعمل الصالح في الدنيا وحض على الزهد في هذه الدنيا الفانية
    الزائلة، وأمرهم بالصلاة والصيام والزكاة وغلظ عليهم في الطهارة من
    الجنابة، وحرم المسكر من كل شي من المشروبات وشدد فيه أعظم تشديد وقيل إنه
    كان في زمانه 72 لساناً يتكلم الناس بها وقد علمه الله تعالى منطقهم جميعاً
    ليعلم كل فرقة منهم بلسانهم. وهو أول من علم السياسة المدنية، ورسم لقومه
    قواعد تمدين المدن، فبنت كل فرقة من الأمم مدناً في أرضها وأنشئت في زمانه
    188 مدينة وقد اشتهر بالحكمة فمن حكمة قوله (خير الدنيا حسرة، وشرها ندم)
    وقوله (السعيد من نظر إلى نفسه وشفاعته عند ربه أعماله الصالحة) وقوله
    (الصبر مع الإيمان يورث الظفر).

    وفاته:

    وقد أُخْتُلِفَ في موته.. فعن ابن وهب، عن جرير بن حازم، عن الأعمش، عن شمر
    بن عطية، عن هلال بن يساف قال: سأل ابن عباس كعباً وأنا حاضر فقال له: ما
    قول الله تعالى لإدريس {وَرَفَعْنَاهُ مَكَاناً عَلِيّاً}؟ فقال كعب: أما
    إدريس فإن الله أوحى إليه: أني أرفع لك كل يوم مثل جميع عمل بني آدم - لعله
    من أهل زمانه - فأحب أن يزداد عملاً، فأتاه خليل له من الملائكة، فقال
    "له": إن الله أوحى إلي كذا وكذا فكلم ملك الموت حتى ازداد عملاً، فحمله
    بين جناحيه ثم صعد به إلى السماء، فلما كان في السماء الرابعة تلقاه ملك
    الموت منحدراً، فكلم ملك الموت في الذي كلمه فيه إدريس، فقال: وأين إدريس؟
    قال هو ذا على ظهري، فقال ملك الموت: يا للعجب! بعثت وقيل لي اقبض روح
    إدريس في السماء الرابعة، فجعلت أقول: كيف أقبض روحه في السماء الرابعة وهو
    في الأرض؟! فقبض روحه هناك. فذلك قول الله عز وجل {وَرَفَعْنَاهُ مَكَاناً
    عَلِيّاً}. ورواه ابن أبي حاتم عند تفسيرها. وعنده فقال لذلك الملك سل لي
    ملك الموت كم بقي من عمري؟ فسأله وهو معه: كم بقي من عمره؟ فقال: لا أدري
    حتى أنظر، فنظر فقال إنك لتسألني عن رجل ما بقي من عمره إلا طرفة عين، فنظر
    الملك إلى تحت جناحه إلى إدريس فإذا هو قد قبض وهو لا يشعر. وهذا من
    الإسرائيليات، وفي بعضه نكارة.

    وقول ابن أبي نجيح عن مجاهد في قوله: {وَرَفَعْنَاهُ مَكَاناً عَلِيّاً}
    قال: إدريس رفع ولم يمت كما رفع عيسى. إن أراد أنه لم يمت إلى الآن ففي هذا
    نظر، وإن أراد أنه رفع حياً إلى السماء ثم قبض هناك. فلا ينافي ما تقدم عن
    كعب الأحبار. والله أعلم

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت مايو 18 2024, 21:35