وجدت هذه الصورة في احد المنتديات فاحببت ان انقلها الى منتدانا الحبيب
كوبرى قصر النيل سنة 1905
صورة المزارعين وهم يستعدون للمرور من على كوبرى قصر النيل والانتقال من ضفة إلى ضفة أخرى
حيث كان الانتقال وقتها مقابل قرشين .. وكان يتم إعفاء الأطفال دون ال 6 سنوات
صورة لشارع كورنيش النيل فى القاهرة سنة 1880
رغم أن هذه الصورة منذ 130 تقريباً .. إلا أنها جميلة جداً .. فالشارع والعمارات والأشجار تدل على أصالة المكان وهذه الصورة بالذات كأنها لقطة من أفلام الأبيض وأسود
ليموزين مصر قديماً – وسيلة الإنتقال الفارهة
ما ترونه الآن كأنها مرسيدس آخر موديل فى وقتنا .. فلن يركبوا على ظهر الجمل .. وإنما فى حجرة معتدلة وتغطيهم من الشمس .. ووقتها كان الكل يتمنى تجربة هذه الفخامة .. كانت هذه هى الطريقة التى تنتقل فيها العروس إلى بيت زوجها ويتم تزيين الجمل كما نزين السيارات هذه الأيام
الجامع الأزهر من الداخل سنة 1880 م
كان الأزهر بل وجميع المساجد فى ذلك الوقت ليس مجرد مسجد للصلاة فقط
بل كان تلقى فيه الدروس فى جميع المجالات - وكذلك كان مكاناً آمناً للمسافرين
خروج المصلين من الصلاة فى الجامع الأزهر سنة 1880 م
تأمل الناس فى الصورة السابقة .. منهم من يرتدى بدلة وكأنه يعيش بيننا الآن .. والغالبية تلبس الزى الطبيعي وهو عبايه وعلى الرأس طربوش
كوبرى قناة السويس
الجسر الخشبى على قناة السويس بعد الإنتهاء من إنشائه لمرور الناس من وإلى سيناء
وكان يفتح من منتصفه وينقسم لقسمين لمرور السفن .. ثم يغلق مرة أخرى لعبور الناس
سوق أسيوط
البائعين وهم يضعون بضاعتهم إما على عربة يجرها حمار .. أو البضاعة داخل كشك خشبى صغير
تاريخ الصورة : 1877 م
خزان أسوان
وهو السد الذي كان موجوداً قبل بناء السد العالى ووظيفته أنه يحجز مياه الفيضان للاستفادة منها فى الرى لكنه كان لا يحجزها لأكثر من سنة .. المهندسين الذين بنوا السد كانوا يستريحون فى جزيرة بالقرب من أسوان اسمها جزيرة إلفنتين .. وهى الآن مزاراً سياحياً مهماً
صورة لميناء الإسكندرية سنة 1872 م
أحدى حوارى مصر القديمة
لاحظ على يسار الصورة .. قضبان حديدية .. لكنها ليست مخصصة للقطارات
وإنما كانت تشغل حيزاً صغيراً من الحارة كى يتم نقل البضائع عليها فى عربات صغيرة كما هو واضح بالصورة
مدخل الموسكى سنة 1874
الحناطير كانت تنتظر فى المدخل كى توصل الناس للداخل
منظر عام لحى الدقى من أحد البلكونات
لا عمارات .. ولا زحمة .. ولا سيارات
البيوت وقتها كانت عبارة عن فلل بحد أقصى 3 أدوار .. وكانت كل فيلا أمامها بعض الأشجار داخلة فى ملكية الفيلا .. جزء كبير من هذه الفلل موجود حتى الآن حيث كان يقيم فيها اليونانيون الذين أقاموا فترة كبيرة فى مصر
الحلاق
فلاح يحمل محصول أرضه على ظهر حماره
صورة منذ 110 سنة لأبو الهول
لاحظوا أن نصف جسمه مختفي تحت الرمال لأنكم إذا شاهدتم صور حديثة له ستجدوا أرجله ظاهرة فوق الأرض تمت إزاحة الرمال عنه كي يظهر بشكله الطبيعي وتم كذلك ترميم أنفه وشفتيه
مجموعة من المسافرين المصريين في راحة وسط الصحراء
الجمال تستريح والمسافرون ما بين قائم وساجد ما أصعب السفر فى ذلك الوقت ورغم ذلك كانوا يحافظون على صلاتهم
عمال يصنعون الحرير يدوياً الصور التقطت سنة 1880م
يأخذون الماء العذب من النيل في قِـرَب
الماء الذي يأخذوه ليس للاستخدام العادي فقط بل وللشرب
فقد كان الجميع يشرب من النيل مباشرة وقتها
كوفي شوب حسب ما ننطقها اليوم ولكن أيامها كانوا يطلقون عليها ( عُرّاشية )
أكيد كانوا يذهبون هناك يحتمون من الشمس الصورة التقطت سنة 1876م
زي المرأة المصرية من 100 سنة
مكان لتحفيظ القرآن وهو ما يطلق عليه ( كُـتّاب ) بناه الشيخ عبد الرحمن كتخُـدَه وجعله سبيل لمن أراد الحفظ ( مجاني )الكتاب مازال موجوداً بهيئته كما هوفي شارع النحاسين
لاحظوا ثواب هذه الصدقة الجارية التي مازالت تجري حتى اليوم
المشربية التي كانت تشتهر بها بيوت مصر في ذلك الوقت
كانت موجودة في البيوت كلها كي تجلس فيها النساء دون أن يراها المارة بالشارع .. مثل ( البلكونه ) تماماً وهاهي امرأة تطل منها
الصورة التقطت سنة 1872م
كوبرى قصر النيل سنة 1905
صورة المزارعين وهم يستعدون للمرور من على كوبرى قصر النيل والانتقال من ضفة إلى ضفة أخرى
حيث كان الانتقال وقتها مقابل قرشين .. وكان يتم إعفاء الأطفال دون ال 6 سنوات
صورة لشارع كورنيش النيل فى القاهرة سنة 1880
رغم أن هذه الصورة منذ 130 تقريباً .. إلا أنها جميلة جداً .. فالشارع والعمارات والأشجار تدل على أصالة المكان وهذه الصورة بالذات كأنها لقطة من أفلام الأبيض وأسود
ليموزين مصر قديماً – وسيلة الإنتقال الفارهة
ما ترونه الآن كأنها مرسيدس آخر موديل فى وقتنا .. فلن يركبوا على ظهر الجمل .. وإنما فى حجرة معتدلة وتغطيهم من الشمس .. ووقتها كان الكل يتمنى تجربة هذه الفخامة .. كانت هذه هى الطريقة التى تنتقل فيها العروس إلى بيت زوجها ويتم تزيين الجمل كما نزين السيارات هذه الأيام
الجامع الأزهر من الداخل سنة 1880 م
كان الأزهر بل وجميع المساجد فى ذلك الوقت ليس مجرد مسجد للصلاة فقط
بل كان تلقى فيه الدروس فى جميع المجالات - وكذلك كان مكاناً آمناً للمسافرين
خروج المصلين من الصلاة فى الجامع الأزهر سنة 1880 م
تأمل الناس فى الصورة السابقة .. منهم من يرتدى بدلة وكأنه يعيش بيننا الآن .. والغالبية تلبس الزى الطبيعي وهو عبايه وعلى الرأس طربوش
كوبرى قناة السويس
الجسر الخشبى على قناة السويس بعد الإنتهاء من إنشائه لمرور الناس من وإلى سيناء
وكان يفتح من منتصفه وينقسم لقسمين لمرور السفن .. ثم يغلق مرة أخرى لعبور الناس
سوق أسيوط
البائعين وهم يضعون بضاعتهم إما على عربة يجرها حمار .. أو البضاعة داخل كشك خشبى صغير
تاريخ الصورة : 1877 م
خزان أسوان
وهو السد الذي كان موجوداً قبل بناء السد العالى ووظيفته أنه يحجز مياه الفيضان للاستفادة منها فى الرى لكنه كان لا يحجزها لأكثر من سنة .. المهندسين الذين بنوا السد كانوا يستريحون فى جزيرة بالقرب من أسوان اسمها جزيرة إلفنتين .. وهى الآن مزاراً سياحياً مهماً
صورة لميناء الإسكندرية سنة 1872 م
أحدى حوارى مصر القديمة
لاحظ على يسار الصورة .. قضبان حديدية .. لكنها ليست مخصصة للقطارات
وإنما كانت تشغل حيزاً صغيراً من الحارة كى يتم نقل البضائع عليها فى عربات صغيرة كما هو واضح بالصورة
مدخل الموسكى سنة 1874
الحناطير كانت تنتظر فى المدخل كى توصل الناس للداخل
منظر عام لحى الدقى من أحد البلكونات
لا عمارات .. ولا زحمة .. ولا سيارات
البيوت وقتها كانت عبارة عن فلل بحد أقصى 3 أدوار .. وكانت كل فيلا أمامها بعض الأشجار داخلة فى ملكية الفيلا .. جزء كبير من هذه الفلل موجود حتى الآن حيث كان يقيم فيها اليونانيون الذين أقاموا فترة كبيرة فى مصر
الحلاق
فلاح يحمل محصول أرضه على ظهر حماره
صورة منذ 110 سنة لأبو الهول
لاحظوا أن نصف جسمه مختفي تحت الرمال لأنكم إذا شاهدتم صور حديثة له ستجدوا أرجله ظاهرة فوق الأرض تمت إزاحة الرمال عنه كي يظهر بشكله الطبيعي وتم كذلك ترميم أنفه وشفتيه
مجموعة من المسافرين المصريين في راحة وسط الصحراء
الجمال تستريح والمسافرون ما بين قائم وساجد ما أصعب السفر فى ذلك الوقت ورغم ذلك كانوا يحافظون على صلاتهم
عمال يصنعون الحرير يدوياً الصور التقطت سنة 1880م
يأخذون الماء العذب من النيل في قِـرَب
الماء الذي يأخذوه ليس للاستخدام العادي فقط بل وللشرب
فقد كان الجميع يشرب من النيل مباشرة وقتها
كوفي شوب حسب ما ننطقها اليوم ولكن أيامها كانوا يطلقون عليها ( عُرّاشية )
أكيد كانوا يذهبون هناك يحتمون من الشمس الصورة التقطت سنة 1876م
زي المرأة المصرية من 100 سنة
مكان لتحفيظ القرآن وهو ما يطلق عليه ( كُـتّاب ) بناه الشيخ عبد الرحمن كتخُـدَه وجعله سبيل لمن أراد الحفظ ( مجاني )الكتاب مازال موجوداً بهيئته كما هوفي شارع النحاسين
لاحظوا ثواب هذه الصدقة الجارية التي مازالت تجري حتى اليوم
المشربية التي كانت تشتهر بها بيوت مصر في ذلك الوقت
كانت موجودة في البيوت كلها كي تجلس فيها النساء دون أن يراها المارة بالشارع .. مثل ( البلكونه ) تماماً وهاهي امرأة تطل منها
الصورة التقطت سنة 1872م
( اتمنى ان تحوز على رضاكم مع خالص تقديري )