موضوع جذبنى كثيرا ولا اخشى ان أتحدث فيه فأنا أرى انه من الاهمية يحظى بمكان ..
ألوان وألوان من صنوف البشر باختلاف الاجناس والاعراق ..
باختلاف الطبائع ..فهناك التمذمت بطبعه وهناك المتفائل وهناك المرح وهناك الجدى وهناك الذى تحدثه نفسه بالشر وهناك الذى تأمره بالخير ..
وهناك من يميل الى أتباع العرف ..وهناك المتغيير ..وهناك المتحضر ..وهناك الذى يتشبث بما مضى ..
ولكن كل هذا ليس هو ما أريده ولكن الان كثرت الصنوف وتكاثر البشر وأصبحوا كغثاء السيل ..
وحواء أيضا يشملها كل ما مضى ..
وحديثى الان عن حواء ..
وليست هذه الاصناف هيا ما أريد ..ولكن هناك لونان أنتشرا كثيرا ..
نوع عرفناه من قديم الزمان ..وهناك ما أستجد على حياتنا نراه بأعيننا ..
فهناك بنات الليل .. وبنات النهار .
في الأساطير الإغريقية القديمة حكاية عن امرأة اسمها "الحقيقة" خرجت للناس عارية فرفضوها وهاجموها وأشاحوا بوجوههم عنها..، وحين ارتدت ملابسها وتزينت لهم رضوا بها.لسبب نعرفه جميعاً لا نتقبل الحقيقة العارية المجردة ربما لأنها صادمة ومحزنة؛ لكن الحقيقة أننا نعاني في مجتمعاتنا الشرقية من ازدواجية رهيبة فيما يتعلق بمسائل شديدة الحساسية مثل المرأة والجنس ومفاهيم الكرامة والشرف.
ألوان وألوان من صنوف البشر باختلاف الاجناس والاعراق ..
باختلاف الطبائع ..فهناك التمذمت بطبعه وهناك المتفائل وهناك المرح وهناك الجدى وهناك الذى تحدثه نفسه بالشر وهناك الذى تأمره بالخير ..
وهناك من يميل الى أتباع العرف ..وهناك المتغيير ..وهناك المتحضر ..وهناك الذى يتشبث بما مضى ..
ولكن كل هذا ليس هو ما أريده ولكن الان كثرت الصنوف وتكاثر البشر وأصبحوا كغثاء السيل ..
وحواء أيضا يشملها كل ما مضى ..
وحديثى الان عن حواء ..
وليست هذه الاصناف هيا ما أريد ..ولكن هناك لونان أنتشرا كثيرا ..
نوع عرفناه من قديم الزمان ..وهناك ما أستجد على حياتنا نراه بأعيننا ..
فهناك بنات الليل .. وبنات النهار .
في الأساطير الإغريقية القديمة حكاية عن امرأة اسمها "الحقيقة" خرجت للناس عارية فرفضوها وهاجموها وأشاحوا بوجوههم عنها..، وحين ارتدت ملابسها وتزينت لهم رضوا بها.لسبب نعرفه جميعاً لا نتقبل الحقيقة العارية المجردة ربما لأنها صادمة ومحزنة؛ لكن الحقيقة أننا نعاني في مجتمعاتنا الشرقية من ازدواجية رهيبة فيما يتعلق بمسائل شديدة الحساسية مثل المرأة والجنس ومفاهيم الكرامة والشرف.