انا بصراحه مش عارفه احطه فين
بعد أن أطلقت قبل حوالي الشهرين سيارتيها، المكشوفة والكوبيه الجديدتين، من السلسلة السادسة اللتين تتميزان بتقنيات متقدمة للقيادة وبأنظمة مساعدة السلامة للسائق، أتاحت شركة «بي.ام.دبليو» للاعلاميين تجربة سيارتها الجديدة من السلسلة السابعة في مدينة درسدن.
طرقات منطقة درسدن شكلت، بتنوعها، مسرحا ملائما لاختبار قدرات السيارة الجديدة على الطرقات السريعة والطرقات الضيقة المتعرجة في جبال ووديان هذه المنطقة الجميلة التي كانت قبل عام 1989 جزءا مما كان يعرف بالمانيا الشرقية.
وتتميز سيارة السلسلة السابعة الجديدة بوجود أنظمة مساعدة السلامة للسائق مثل نظام السيطرة الفعالة على السرعة المزود بمهام التوقف والانطلاق للقيادة البطيئة في المدن وأثناء الازدحام المروري. يتوقع لهذه السيارة ان ترسي معايير جديدة ضمن شريحة السيارات الفخمة العالية الاداء. وفضلا عن ذلك، تعتبر سيارة السلسلة السابعة، التي يتم تجهيزها بتقنيات متقدمة رائدة ضمن شريحتها لما يتعلق بتخفيض الانبعاثات، ففي وقت يحتل فيه الهاجس البيئي موقعا متزايد الاهمية في صناعة السيارات، تتميز سيارة السلسلة السابعة الجديدة بمعايير استثنائية في ما يتعلق بمستوى انبعاث الكربون، على اعتبار ان هذه السيارة صممت وفقا لاستراتيجية BMW Efficient Dynamics التي تزاوج بين العديد من المبتكرات التقنية لتمنح السيارة اداء مدهشا ومعدلات مخفضة في مستويات استهلاك الوقود ومعدلات انبعاث ثاني اوكسيد الكربون. تجدر الاشارة إلى أن تقنية Efficient Dynamics الاستراتيجية المبتكرة لحماية المناخ تجمع بين العديد من المبتكرات التقنية بهدف خفض معدلات استهلاك الوقود وانبعاثات الكربون من جانب، وتعزيز متعة القيادة من الجانب الآخر. وتمت اعادة هندسة مختلف موديلات «بي. ام. دبليو» لهذا العام بادخال هذه التقنية.
ومع اطلاق سيارات السلسلة السابعة الجديدة بالكامل في شهر نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل، كذلك الفئة الثالثة ذات التصميم الجديد، تتوقع المجموعة مواصلة نمو مبيعاتها خلال النصف الثاني من العام الحالي.
الجدير بالذكر ان منطقة الشرق الاوسط تحتل المرتبة الرابعة في مبيعات الفئة السابعة عالميا. وسوف تطرح سيارة السلسلة السابعة الجديدة BMW 7 Series في اسواق الشرق الاوسط بمحركين جديدين ـ 740iL المؤلف من ست اسطوانات و750iL المؤلف من ثماني اسطوانات. وقد تم تجهيز كلا المحركين بتقنية التوربو الثنائي والتقطير المباشر للوقود. ويعتبر المحرك BMW 750iL، الذي يمثل الطراز الاعلى ضمن السلسلة السابعة، النموذج الاكثر كفاءة من حيث الاداء، إذ ان في استطاعته تحقيق اداء يعادل قوة 407 احصنة وتحقيق تسارع من نقطة الصفر الى 100 كيلومتر في الساعة في غضون 5.2 ثانية.
التصميم الخارجي للسيارة وضعه فريق يرأسه اللبناني كريم حبيب. وهو تصميم «جريء» بخطوطه الانسيابية يعطي السيارة طابعا رياضيا ويحافظ في الوقت نفسه على الطابع التقليدي لسيارات «بي. إم. دبليو».
وفي ما يتعلق بالتصميم الداخلي، تمثل السيارة الجديدة تجسيدا عصريا للرفاهية المطلقة، اذ تتميز الرحابة التي تمنحها للسائق والركاب بكونها استثنائية وعلى درجة عالية من الرقي والجاذبية. وفي الحقيقة، يمنح التصميم الداخلي السيارة شعورا بالتناغم الجمالي بفضل المواد العالية الجودة والمساحة الرحبة والرفاهية المطلقة.
وما يميز الطراز الجديد من السلسلة السابعة هو الاهتمام الخاص بتوفير قدر أكبر من الراحة في القسم الخلفي من السيارة عبر زيادة محاور العجلات التي باتت بحجم 140 ملليمترا لتوفر بالتالي مساحة إضافية في الداخل، وبذلك تعطي الفئة السابعة الجديدة حضوراً طبيعياً أكبر ومزايا رياضية عالية وأناقة في غاية الدقة.
وتعتبر السلامة أهم أولويات سيارات السلسلة السابعة، فقد جرى تعزيزها من خلال هيكلية السيارة المطورة وأنظمة السلامة التفاعلية والتي يمكن التحكم بها الكترونياً. وهي مجهزة بوسائد هوائية جانبية ورأسية ومساند رأسية في الامام تعمل في حال الاصطدام، وإطارات تعمل من دون هواء ومؤشر للكشف عن عيوب الاطارات.
والى جانب ذلك، تطرح سيارات السلسلة السابعة مزودة بطيف واسع من لمسات الراحة وخيارات الترفيه المبتكرة، والتي تشمل نظاماً سمعياً بذاكرة قرص صلب ومنافذ AUX-in كمعيار قياسي.
ورغم ان السيارة الجديدة تطرح في الاسواق العالمية في ظروف أزمة اقتصادية خانقة، يتوقع المدير العام للشركة في الشرق الاوسط، فيل هورتون، ان يكون تأثير هذه الازمة نسبيا فقط على مبيعات الشركة في المنطقة
بعد أن أطلقت قبل حوالي الشهرين سيارتيها، المكشوفة والكوبيه الجديدتين، من السلسلة السادسة اللتين تتميزان بتقنيات متقدمة للقيادة وبأنظمة مساعدة السلامة للسائق، أتاحت شركة «بي.ام.دبليو» للاعلاميين تجربة سيارتها الجديدة من السلسلة السابعة في مدينة درسدن.
طرقات منطقة درسدن شكلت، بتنوعها، مسرحا ملائما لاختبار قدرات السيارة الجديدة على الطرقات السريعة والطرقات الضيقة المتعرجة في جبال ووديان هذه المنطقة الجميلة التي كانت قبل عام 1989 جزءا مما كان يعرف بالمانيا الشرقية.
وتتميز سيارة السلسلة السابعة الجديدة بوجود أنظمة مساعدة السلامة للسائق مثل نظام السيطرة الفعالة على السرعة المزود بمهام التوقف والانطلاق للقيادة البطيئة في المدن وأثناء الازدحام المروري. يتوقع لهذه السيارة ان ترسي معايير جديدة ضمن شريحة السيارات الفخمة العالية الاداء. وفضلا عن ذلك، تعتبر سيارة السلسلة السابعة، التي يتم تجهيزها بتقنيات متقدمة رائدة ضمن شريحتها لما يتعلق بتخفيض الانبعاثات، ففي وقت يحتل فيه الهاجس البيئي موقعا متزايد الاهمية في صناعة السيارات، تتميز سيارة السلسلة السابعة الجديدة بمعايير استثنائية في ما يتعلق بمستوى انبعاث الكربون، على اعتبار ان هذه السيارة صممت وفقا لاستراتيجية BMW Efficient Dynamics التي تزاوج بين العديد من المبتكرات التقنية لتمنح السيارة اداء مدهشا ومعدلات مخفضة في مستويات استهلاك الوقود ومعدلات انبعاث ثاني اوكسيد الكربون. تجدر الاشارة إلى أن تقنية Efficient Dynamics الاستراتيجية المبتكرة لحماية المناخ تجمع بين العديد من المبتكرات التقنية بهدف خفض معدلات استهلاك الوقود وانبعاثات الكربون من جانب، وتعزيز متعة القيادة من الجانب الآخر. وتمت اعادة هندسة مختلف موديلات «بي. ام. دبليو» لهذا العام بادخال هذه التقنية.
ومع اطلاق سيارات السلسلة السابعة الجديدة بالكامل في شهر نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل، كذلك الفئة الثالثة ذات التصميم الجديد، تتوقع المجموعة مواصلة نمو مبيعاتها خلال النصف الثاني من العام الحالي.
الجدير بالذكر ان منطقة الشرق الاوسط تحتل المرتبة الرابعة في مبيعات الفئة السابعة عالميا. وسوف تطرح سيارة السلسلة السابعة الجديدة BMW 7 Series في اسواق الشرق الاوسط بمحركين جديدين ـ 740iL المؤلف من ست اسطوانات و750iL المؤلف من ثماني اسطوانات. وقد تم تجهيز كلا المحركين بتقنية التوربو الثنائي والتقطير المباشر للوقود. ويعتبر المحرك BMW 750iL، الذي يمثل الطراز الاعلى ضمن السلسلة السابعة، النموذج الاكثر كفاءة من حيث الاداء، إذ ان في استطاعته تحقيق اداء يعادل قوة 407 احصنة وتحقيق تسارع من نقطة الصفر الى 100 كيلومتر في الساعة في غضون 5.2 ثانية.
التصميم الخارجي للسيارة وضعه فريق يرأسه اللبناني كريم حبيب. وهو تصميم «جريء» بخطوطه الانسيابية يعطي السيارة طابعا رياضيا ويحافظ في الوقت نفسه على الطابع التقليدي لسيارات «بي. إم. دبليو».
وفي ما يتعلق بالتصميم الداخلي، تمثل السيارة الجديدة تجسيدا عصريا للرفاهية المطلقة، اذ تتميز الرحابة التي تمنحها للسائق والركاب بكونها استثنائية وعلى درجة عالية من الرقي والجاذبية. وفي الحقيقة، يمنح التصميم الداخلي السيارة شعورا بالتناغم الجمالي بفضل المواد العالية الجودة والمساحة الرحبة والرفاهية المطلقة.
وما يميز الطراز الجديد من السلسلة السابعة هو الاهتمام الخاص بتوفير قدر أكبر من الراحة في القسم الخلفي من السيارة عبر زيادة محاور العجلات التي باتت بحجم 140 ملليمترا لتوفر بالتالي مساحة إضافية في الداخل، وبذلك تعطي الفئة السابعة الجديدة حضوراً طبيعياً أكبر ومزايا رياضية عالية وأناقة في غاية الدقة.
وتعتبر السلامة أهم أولويات سيارات السلسلة السابعة، فقد جرى تعزيزها من خلال هيكلية السيارة المطورة وأنظمة السلامة التفاعلية والتي يمكن التحكم بها الكترونياً. وهي مجهزة بوسائد هوائية جانبية ورأسية ومساند رأسية في الامام تعمل في حال الاصطدام، وإطارات تعمل من دون هواء ومؤشر للكشف عن عيوب الاطارات.
والى جانب ذلك، تطرح سيارات السلسلة السابعة مزودة بطيف واسع من لمسات الراحة وخيارات الترفيه المبتكرة، والتي تشمل نظاماً سمعياً بذاكرة قرص صلب ومنافذ AUX-in كمعيار قياسي.
ورغم ان السيارة الجديدة تطرح في الاسواق العالمية في ظروف أزمة اقتصادية خانقة، يتوقع المدير العام للشركة في الشرق الاوسط، فيل هورتون، ان يكون تأثير هذه الازمة نسبيا فقط على مبيعات الشركة في المنطقة