مكالمات هاتفية طويلة مجالس حربية مصغرة في غرفهن أو في النادي أو في'
الكافيه'
والغرض تحليل التصرفات المبهمة للرجال.
نظريات وتفسيرات وتبريرات كلها تصب في خانة أن الرجال ' معقدون' ولا
يجيدون التعبير عن مشاعرهم ويخافون الالتزام.
والواقع أن هذه مجرد مسكنات تتعاطاها الفتيات بملء إرادتهن لتهدئة
السؤال المؤلم' لماذا لا يفصح عن مشاعره''
لماذا لا يخطو الخطوة المنتظرة؟'.
والآن حان الوقت للتخلي عن المسكنات ومواجهة النفس,
الرجال لا يرسلون إشارات غامضة أو ملتبسة بل أن اختلاط الأمور والتباسها
يكون غالبا في عقل الفتيات.
والحقيقة ربما تكون انه لا يحبك بالدرجة الكافية أو بالدرجة التي
تتمنينها.
فعند التعامل مع الرجال يفضل التخلي عن مبدأ التفاؤل
وتغليب النظر إلي الجزء الفارغ من الكوب. فلتفترضي الأسوأ أولا وانك لست
الاستثناء بل اسم جديد في قائمة ' حريمه '
فهذا سيحررك ويجنبك الوقوع في أسره.
و تكتشفي ان اكبر خطأ ترتكبه الفتيات هو التبرير والتماس الأعذار.
فالغالبية العظمي من الفتيات يرفضن حتي مجرد التفكير
في أن من يعجبن به ليس متجاوبا معهن بنفس القدر فيبدأن في اختلاق
التفسيرات والتبريرات مثل:
ربما يكون مشغولا جدا وليس لديه وقت للاتصال'...
وهنا اسألي نفسك أليس لديه دقيقة لإرسال رسالة عبر المحمول أو حتي رنة؟.
ربما يريد التأني ويخشي الاندفاع وراء عواطفه'...لو يحبك حقا لن يشعر
بأنه يندفع ولو أراد التأني لأسباب شخصية
لما تركك تضربين أخماسا في أسداس وصارحك برغبته.
ربما ليس لديه الجرأة الكافية لمصارحتي ويخشي أن يفقدني'...
الرجال خلقوا لمطاردة النساء ويعشقون دور الصياد
فلو وجدت انك انت التي تطاردينه و تخططين للإيقاع به تأكدي انه ليس
متيما بك.
وتذكري أن هناك نوع من الرجال تستهويه لعبة الصيد جدا, ومتي وضع عينه
علي فريسة ما
( خاصة اذا كانت تشكل له تحديا كبيرا)
ظل يلاحقها متسلحا بالصبر والاصرار والاهتمام المبالغ فيه.و عندما يلين
القلب الحجري
ويصبح في قبضة يده يذبل عنصر الاثارة وتنتهي اللعبة ويبحث الصياد عن
فريسة أخري.
إن' الرجل يفضل أن يدهسه فيل علي أن يصارحك مباشرة أنه ليس متيما بك'.
لذا إذا وجدت انك تسهرين الليل محاولة تحليل وتفسير تصرفاته و شعرت أن
علاقتكما تضغط عليكي وتحزنك أكثر ما تسعدك
لا تضيعي وقتك مع الشخص غير المناسب وابحثي عن الحب الحقيقي.
فالرجل عندما يكون مغرما يتحرق شوقا ليعلمك بحبه وسيكون حريصا علي
الاتصال بك
ورؤيتك ومقابلة أصدقائك ومعرفة كل شئ عنك.
همسة أخري في أذنك, تعاملي مع الرجل كما هو وليس كما تحبين أو تحلمي أن
يكون.
لا تلتمسي الأعذار وتحاولي تبرير تقصيره في الاهتمام بك.
لا تخدري نفسك بالقصص التي قد ترويها لك بعض الصديقات عن نجاح الصبر
والالحاح في الفوز بقلب من تحبين.
هذه استثناءات لا تنفي القاعدة والحب لا يحتاج لخطط وضغوط وتوسلات.
واجهي نفسك بحقيقة أنه ليس متيما بك بالدرجة الكافية ولا تنجرفي إلي
دوامة الأسئلة المزمنة:'
لماذا لم يحبني بالدرجة الكافية؟'. ما الخطأ الذي ارتكبته؟',
أين ذهبت نظرات الإعجاب التي كانت تملأ عينه؟', ألم يكن هو البادئ؟'.
نعم الرفض مؤلم جدا ولكن الأكثر إيلاما التشبث بوهم.. برجل لا يقدرك
ويحرمك من الاستمتاع بالحياة.
لا تضيعي وقتك مع الشخص غير المناسب وابحثي عن الحب الحقيقي
---------------
الكافيه'
والغرض تحليل التصرفات المبهمة للرجال.
نظريات وتفسيرات وتبريرات كلها تصب في خانة أن الرجال ' معقدون' ولا
يجيدون التعبير عن مشاعرهم ويخافون الالتزام.
والواقع أن هذه مجرد مسكنات تتعاطاها الفتيات بملء إرادتهن لتهدئة
السؤال المؤلم' لماذا لا يفصح عن مشاعره''
لماذا لا يخطو الخطوة المنتظرة؟'.
والآن حان الوقت للتخلي عن المسكنات ومواجهة النفس,
الرجال لا يرسلون إشارات غامضة أو ملتبسة بل أن اختلاط الأمور والتباسها
يكون غالبا في عقل الفتيات.
والحقيقة ربما تكون انه لا يحبك بالدرجة الكافية أو بالدرجة التي
تتمنينها.
فعند التعامل مع الرجال يفضل التخلي عن مبدأ التفاؤل
وتغليب النظر إلي الجزء الفارغ من الكوب. فلتفترضي الأسوأ أولا وانك لست
الاستثناء بل اسم جديد في قائمة ' حريمه '
فهذا سيحررك ويجنبك الوقوع في أسره.
و تكتشفي ان اكبر خطأ ترتكبه الفتيات هو التبرير والتماس الأعذار.
فالغالبية العظمي من الفتيات يرفضن حتي مجرد التفكير
في أن من يعجبن به ليس متجاوبا معهن بنفس القدر فيبدأن في اختلاق
التفسيرات والتبريرات مثل:
ربما يكون مشغولا جدا وليس لديه وقت للاتصال'...
وهنا اسألي نفسك أليس لديه دقيقة لإرسال رسالة عبر المحمول أو حتي رنة؟.
ربما يريد التأني ويخشي الاندفاع وراء عواطفه'...لو يحبك حقا لن يشعر
بأنه يندفع ولو أراد التأني لأسباب شخصية
لما تركك تضربين أخماسا في أسداس وصارحك برغبته.
ربما ليس لديه الجرأة الكافية لمصارحتي ويخشي أن يفقدني'...
الرجال خلقوا لمطاردة النساء ويعشقون دور الصياد
فلو وجدت انك انت التي تطاردينه و تخططين للإيقاع به تأكدي انه ليس
متيما بك.
وتذكري أن هناك نوع من الرجال تستهويه لعبة الصيد جدا, ومتي وضع عينه
علي فريسة ما
( خاصة اذا كانت تشكل له تحديا كبيرا)
ظل يلاحقها متسلحا بالصبر والاصرار والاهتمام المبالغ فيه.و عندما يلين
القلب الحجري
ويصبح في قبضة يده يذبل عنصر الاثارة وتنتهي اللعبة ويبحث الصياد عن
فريسة أخري.
إن' الرجل يفضل أن يدهسه فيل علي أن يصارحك مباشرة أنه ليس متيما بك'.
لذا إذا وجدت انك تسهرين الليل محاولة تحليل وتفسير تصرفاته و شعرت أن
علاقتكما تضغط عليكي وتحزنك أكثر ما تسعدك
لا تضيعي وقتك مع الشخص غير المناسب وابحثي عن الحب الحقيقي.
فالرجل عندما يكون مغرما يتحرق شوقا ليعلمك بحبه وسيكون حريصا علي
الاتصال بك
ورؤيتك ومقابلة أصدقائك ومعرفة كل شئ عنك.
همسة أخري في أذنك, تعاملي مع الرجل كما هو وليس كما تحبين أو تحلمي أن
يكون.
لا تلتمسي الأعذار وتحاولي تبرير تقصيره في الاهتمام بك.
لا تخدري نفسك بالقصص التي قد ترويها لك بعض الصديقات عن نجاح الصبر
والالحاح في الفوز بقلب من تحبين.
هذه استثناءات لا تنفي القاعدة والحب لا يحتاج لخطط وضغوط وتوسلات.
واجهي نفسك بحقيقة أنه ليس متيما بك بالدرجة الكافية ولا تنجرفي إلي
دوامة الأسئلة المزمنة:'
لماذا لم يحبني بالدرجة الكافية؟'. ما الخطأ الذي ارتكبته؟',
أين ذهبت نظرات الإعجاب التي كانت تملأ عينه؟', ألم يكن هو البادئ؟'.
نعم الرفض مؤلم جدا ولكن الأكثر إيلاما التشبث بوهم.. برجل لا يقدرك
ويحرمك من الاستمتاع بالحياة.
لا تضيعي وقتك مع الشخص غير المناسب وابحثي عن الحب الحقيقي
---------------