إن مقاييس الجمال متغيرة بين كل عصر وآخر فقديماً قال فيلسوف يوناني إن هناك ثلاثية يجب توافرها في مواصفات الجمال عند المرأة
الأولى:
اللون الأبيض في البشرة والأسنان واليدين، واللون الأسود في العينين والرموش والحاجبين، واللون الأحمر في الشفتين والخدين والأظافر.
الثانية:
الحجم الصغير في الصدر والجبين وما بين العينين..
الثالثة:
الطول في القامة والشعر واليدين..
لكن خبراء التجميل الآن لديهم رأي آخر في جمال المرأة فيقولون:
لا توجد امرأة دميمة أو لا تتمتع بجمال خاص، والسبب أن كل امرأة لديها ما تتمتع به من جمال ولو في جزئية بسيطة.
فعلى سبيل المثال إذا كانت صاحبة بشرة غامقة وشفاه عريضة نجد لديها عيونا واسعة وعميقة، وإذا كانت صاحبة أنف كبير نجد لديها بشرة ناعمة وفما صغيرا مع ابتسامة ساحرة، وهكذا نجد عند كل واحدة أجزاء متوافراً فيها كل مقاييس الجمال المتعارف عليها.
وفي معظم الأحيان لا تعرف صاحبة الشأن أين يكمن هذا الجمال لذا ينصح دائماً باستشارة الخبراء لتحديد مواطن الجمال أولاً ثم تبدأ بعد ذلك في إبراز وتوضيح هذه الأماكن عن طريق استخدام الألوان والمساحيق.
وهناك عوامل أخرى تساعد على المزيد من الجمال والرقي إضافة إلى حسن اختيار المكياج المناسب مثل حسن اختيارها للملابس التي تقبل عليها والتي تتناسب مع مقاييسها والمناسبة التي سوف ترتدي فيها هذه الملابس..
يجب على كل فتاة وامرأة أن تختار التسريحة المناسبة للوجه أولاً ثم لمرحلة العمر التي تعيشها
والجدير ذكرة هنا بالنسبة للشفاه فقد كشف علماء أميركيون عن أن حجم الشفاه عند الإنسان سواء كان ذكرا أو أنثى، يلعب دورا أساسيا في تحديد جاذبيته العاطفية والجنسية ونظرة الآخرين إليه.
فقد وجد أخصائيو علم النفس في جامعة لويسفيل، أنه كلما كان حجم الشفاه أكبر كانت الجاذبية أعلى، وخصوصا عند الرجال الذين يفضلون النساء ذوات الشفتين السميكتين، بينما تفضل النساء خليطا غامضا من الحسية والصرامة وقوة الشفاه عند الرجال الذي يوصل إليهن الإحساس بالرجولة والدفء ، وغالبا ما يعجبن بشفاه الرجال متوسطة الحجم.
ووجد الباحثون بعد إجراء سلسلة من الدراسات للكشف عن تأثير التغيرات الصغيرة في الوجه على الجاذبية الجنسية للإنسان، أن الشفاه الجميلة تضفي جاذبية أكبر على الوجه الجذاب أصلا، بينما لا تؤثر الشفاه الجميلة على الوجه غير الجذاب أصلا، موضحين، أن الشفاه تنقل إحساسا حقيقيا بالدفء والقبول والعاطفة، فهي معبّرة جدا عن مشاعر الإنسان.
(( وبيبقى جمال الروح يطغى على كل جمال))
الأولى:
اللون الأبيض في البشرة والأسنان واليدين، واللون الأسود في العينين والرموش والحاجبين، واللون الأحمر في الشفتين والخدين والأظافر.
الثانية:
الحجم الصغير في الصدر والجبين وما بين العينين..
الثالثة:
الطول في القامة والشعر واليدين..
لكن خبراء التجميل الآن لديهم رأي آخر في جمال المرأة فيقولون:
لا توجد امرأة دميمة أو لا تتمتع بجمال خاص، والسبب أن كل امرأة لديها ما تتمتع به من جمال ولو في جزئية بسيطة.
فعلى سبيل المثال إذا كانت صاحبة بشرة غامقة وشفاه عريضة نجد لديها عيونا واسعة وعميقة، وإذا كانت صاحبة أنف كبير نجد لديها بشرة ناعمة وفما صغيرا مع ابتسامة ساحرة، وهكذا نجد عند كل واحدة أجزاء متوافراً فيها كل مقاييس الجمال المتعارف عليها.
وفي معظم الأحيان لا تعرف صاحبة الشأن أين يكمن هذا الجمال لذا ينصح دائماً باستشارة الخبراء لتحديد مواطن الجمال أولاً ثم تبدأ بعد ذلك في إبراز وتوضيح هذه الأماكن عن طريق استخدام الألوان والمساحيق.
وهناك عوامل أخرى تساعد على المزيد من الجمال والرقي إضافة إلى حسن اختيار المكياج المناسب مثل حسن اختيارها للملابس التي تقبل عليها والتي تتناسب مع مقاييسها والمناسبة التي سوف ترتدي فيها هذه الملابس..
يجب على كل فتاة وامرأة أن تختار التسريحة المناسبة للوجه أولاً ثم لمرحلة العمر التي تعيشها
والجدير ذكرة هنا بالنسبة للشفاه فقد كشف علماء أميركيون عن أن حجم الشفاه عند الإنسان سواء كان ذكرا أو أنثى، يلعب دورا أساسيا في تحديد جاذبيته العاطفية والجنسية ونظرة الآخرين إليه.
فقد وجد أخصائيو علم النفس في جامعة لويسفيل، أنه كلما كان حجم الشفاه أكبر كانت الجاذبية أعلى، وخصوصا عند الرجال الذين يفضلون النساء ذوات الشفتين السميكتين، بينما تفضل النساء خليطا غامضا من الحسية والصرامة وقوة الشفاه عند الرجال الذي يوصل إليهن الإحساس بالرجولة والدفء ، وغالبا ما يعجبن بشفاه الرجال متوسطة الحجم.
ووجد الباحثون بعد إجراء سلسلة من الدراسات للكشف عن تأثير التغيرات الصغيرة في الوجه على الجاذبية الجنسية للإنسان، أن الشفاه الجميلة تضفي جاذبية أكبر على الوجه الجذاب أصلا، بينما لا تؤثر الشفاه الجميلة على الوجه غير الجذاب أصلا، موضحين، أن الشفاه تنقل إحساسا حقيقيا بالدفء والقبول والعاطفة، فهي معبّرة جدا عن مشاعر الإنسان.
(( وبيبقى جمال الروح يطغى على كل جمال))
_________________