بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم يا احلي اعضاء وكل سنة وانتوا طيبين وفي صحة وسعادة دايما متواجدين
ورمضان كريم
وحلو يا حلو رمضان كريم يا حلو
السلام عليكم يا احلي اعضاء وكل سنة وانتوا طيبين وفي صحة وسعادة دايما متواجدين
ورمضان كريم
وحلو يا حلو رمضان كريم يا حلو
انا كان قصدي من كتابتي للموضوع ده اننا يلا بقي نتقرب من ربنا بجد في شهر الرحمة والمغفرة وانا لما قصدت أكتب اليوم الاول من رمضان اننا فعلا منضيعش
ده شهر واحد بس في السنة يلا بجد بقي نتغير ونلحق نفسنا قبل فوات الاوان
يا تري هنعمل ايه في اول يوم ده
لازم نعمل حاجة نحس فيها بجد اننا عايزين نتغير ومصممين يلا بقي قدامك شهر كامل علشان تغير فيه نفسك والله صدقني هتقدر تغير نفسك بس فين اصرارك
وعزيمتك لازم تكون مصمم علي انك تغير من نفسك وتتقرب من ربنا ربنا غفور رحيم
مضيعش الشهر ده من ايدك يا عالم اذا كان هييجي تاني ولا لأ اذا كنت هتعيش السنة الجاية ولا حتي لبكرة ولا لأ
يلا بقي ساعد نفسك للنجاة من الذنوب الي انت وقعت فيها يلا الحق قبل ما تغرق في بحر الذنوب ده بحر غويط اوي وعواقبه تقيله اوي عليك
انا خايف عليك والله لو مكنتش يحيك مكنتش هسأل فيك يلا الشهر جالك علشان تساعد نفسك وتقرب من ربك
يلا بقي هتلحق وهتركب المركب ولا هتفوتك زي كل مرة
المركب دي مش بتيجي كتير ممكن فجأة تفوتك بدون ما تحس باي حاجة لانك اساسا مكنتش ناوي تركب معانا
يلا تعالي معانا احنا محتاجينك وانت محتاجلنا اكتر ما احنا محتاجنلك
بالله عليك مضيعش وقت
اذا كنت فاكر ان الصيام انك تكون ماسك نفسك عن الاكل والشرب لالاالالالا يلا قوم افطر ملهاش لزمة
انا جايبلك فروض الصيام
فروض الصيام:
وهي اثنان:
1 - النِّية:
لأنها هي التي تُميز العبادات عن العادات، ولا يشترط التلفظ بها لأن مَحلها القلب، فمن تسحَّر قاصداً الصيام فهو ناوٍ، ومن عزم على ترك المفطرات طاعةً لله، فإنَّ عزمه نية.
ووقت النية طيلة الليل وحتى طلوع الفجر، وذلك في صيام شهر رمضان، وقضاء الأيام الفائتة من رمضان، وصيام النذر، وصيام الكفارة، فإذا طلع الفجر ولم ينو لا يصح الصيام، وذلك لحديث حفصة رضي الله عنها قالت: قال صلى الله عليه وسلم: «من لم يُجمع - من الإجماع أي إحكام النيّة والعزيمة - الصِّيام قبل الفجر، فلا صِيام له». رواه أحمد وأصحاب السنن، وصحّحه ابن خزيمة، وابن حبان.
أما صيام التطوع، فتصح النية فيه حتى ما قبل الزوال عند الأحناف والشافعية، وذلك لحديث عائشة رضي الله عنها، قالت: دخل عليّ النبيُّ صلى الله عليه وسلم ذات يوم، فقال: «هل عِندكم شيء؟» قلنا: لا، قال: «فإني صائم» رواه مسلم، وأبو داود.
2 - الامتناع عن المُفطرات:0
من طلوع الفجر الثاني إلى مغيب الشمس، والمفطرات أربعة أنواع :
أ - كل ما يدخل إلى الجوف عن طَريق الفم، سواء كان طعاماً أو شَراباً يتغذى به الجسم، أو كان شَيئاً لا فائدة منه للجسم. وكل ما يغذي الجسم ولو دخل من غير الفم كإبرة المصل وسواها. أما إبر الدواء سواء كانت في العضل أو في العروق فلا تُفطر.
ب - القيء عمداً، أما القيء رغماً عنه، فلا يفطر. قال عليه الصلاة والسلام: « من ذرعه - أي غلبه - القيء فليس عليه قضاء، ومن استقاء - أي تعمد القيء - عمداً فلْيقضِ » رواه أحمد، وأبو داود، والترمذي، وابن ماجه، وابن حبان، والدارقطني، والحاكم وصحّحه.
جـ - الاستمناء، وهو تعمد إخراج المني، سواء كان سببهُ تقبيل الرجل لزوجته، أو كان باليد، فهو مفطر، أما إذا كان سببه مجرد النظر أو التفكر، فلا يُفطر، وكذلك نزول المذي لا يؤثِّر على الصيام.
د - الجماع، لأن الله تعالى لم يُبحه في شهر رمضان إلّا في الليل: { أُحِلَّ لكم ليلة الصِّيامِ الرفثُ إلى نسائكم } [البقرة: 187].
ويُشترط في جميع هذه المفطرات أن يفعلها الصائم ذاكراً للصوم، فلو أكل أو شرب أو استمنى، أو استقاء، أو جامع ناسياً للصوم فإنه لا يُفطر سواء كان ذلك في شهر رمضان، أو في غيره، وسواء كان الصيام فرضاً أو نفلاً، لقوله عليه الصلاة والسلام: «من نسي - وهو صائم - فأكل أو شَرب، فليُتمَّ صَومَه، فإنما أطعمه الله وسَقاه» رواه الجماعة.
__________________وهي اثنان:
1 - النِّية:
لأنها هي التي تُميز العبادات عن العادات، ولا يشترط التلفظ بها لأن مَحلها القلب، فمن تسحَّر قاصداً الصيام فهو ناوٍ، ومن عزم على ترك المفطرات طاعةً لله، فإنَّ عزمه نية.
ووقت النية طيلة الليل وحتى طلوع الفجر، وذلك في صيام شهر رمضان، وقضاء الأيام الفائتة من رمضان، وصيام النذر، وصيام الكفارة، فإذا طلع الفجر ولم ينو لا يصح الصيام، وذلك لحديث حفصة رضي الله عنها قالت: قال صلى الله عليه وسلم: «من لم يُجمع - من الإجماع أي إحكام النيّة والعزيمة - الصِّيام قبل الفجر، فلا صِيام له». رواه أحمد وأصحاب السنن، وصحّحه ابن خزيمة، وابن حبان.
أما صيام التطوع، فتصح النية فيه حتى ما قبل الزوال عند الأحناف والشافعية، وذلك لحديث عائشة رضي الله عنها، قالت: دخل عليّ النبيُّ صلى الله عليه وسلم ذات يوم، فقال: «هل عِندكم شيء؟» قلنا: لا، قال: «فإني صائم» رواه مسلم، وأبو داود.
2 - الامتناع عن المُفطرات:0
من طلوع الفجر الثاني إلى مغيب الشمس، والمفطرات أربعة أنواع :
أ - كل ما يدخل إلى الجوف عن طَريق الفم، سواء كان طعاماً أو شَراباً يتغذى به الجسم، أو كان شَيئاً لا فائدة منه للجسم. وكل ما يغذي الجسم ولو دخل من غير الفم كإبرة المصل وسواها. أما إبر الدواء سواء كانت في العضل أو في العروق فلا تُفطر.
ب - القيء عمداً، أما القيء رغماً عنه، فلا يفطر. قال عليه الصلاة والسلام: « من ذرعه - أي غلبه - القيء فليس عليه قضاء، ومن استقاء - أي تعمد القيء - عمداً فلْيقضِ » رواه أحمد، وأبو داود، والترمذي، وابن ماجه، وابن حبان، والدارقطني، والحاكم وصحّحه.
جـ - الاستمناء، وهو تعمد إخراج المني، سواء كان سببهُ تقبيل الرجل لزوجته، أو كان باليد، فهو مفطر، أما إذا كان سببه مجرد النظر أو التفكر، فلا يُفطر، وكذلك نزول المذي لا يؤثِّر على الصيام.
د - الجماع، لأن الله تعالى لم يُبحه في شهر رمضان إلّا في الليل: { أُحِلَّ لكم ليلة الصِّيامِ الرفثُ إلى نسائكم } [البقرة: 187].
ويُشترط في جميع هذه المفطرات أن يفعلها الصائم ذاكراً للصوم، فلو أكل أو شرب أو استمنى، أو استقاء، أو جامع ناسياً للصوم فإنه لا يُفطر سواء كان ذلك في شهر رمضان، أو في غيره، وسواء كان الصيام فرضاً أو نفلاً، لقوله عليه الصلاة والسلام: «من نسي - وهو صائم - فأكل أو شَرب، فليُتمَّ صَومَه، فإنما أطعمه الله وسَقاه» رواه الجماعة.
قال تعالى ( قل ياعبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لاتقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعاً إنه هو الغفور الرحيم )
*******************************************************************************
يلا بالله عليك يلا بص صلي واقرأ قرآن وتجنب النظر انته فاهمني كويس انا قصدي ايه
النظرة سهم من سهام ابليس وانته صايم كمان يعني حراام عليك نفسك
وانتي كمان راعي اننا صايمين ماشي يا اختي
وربنا يهدينا ويهديكي
مطولش عليكوا علشان مش عاوز اضيع وقتكم في دقايق تعملوا بيها حاجة تقربكم من ربنا
التاني من رمضان ويا ريت كل واحد يقلي عمل ايه في يومه الاول ؟؟؟
يلا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته