منتديات جامعتنا

وربنا منورين المنتدى يا شباب احلى جامعه فى الدنيا .. بقولكم ايه احنا عايزين نكبر المنتدى ده و يبقى من احسن المنتديات الجامعيه الى موجوده . و دا مش هيتم الا اذا كان فيه اعضاء فعاله كتير
فا لو ليكم مزاج تسجلو ماشى .. ولو مش عايزين بردو ماشى .. و لو مسجلين اصلا يبقى ادخلو باسمكم و الباسورد و لو مش عايزين بردو ماشى .. و لو زهقتو و عايزين تقفلو المنتدى ماشى . بس طبعا لو سجلتو هتبقى حاجه حلوه ليا و ليكم ان شاء الله . بحبكم على فكره

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات جامعتنا

وربنا منورين المنتدى يا شباب احلى جامعه فى الدنيا .. بقولكم ايه احنا عايزين نكبر المنتدى ده و يبقى من احسن المنتديات الجامعيه الى موجوده . و دا مش هيتم الا اذا كان فيه اعضاء فعاله كتير
فا لو ليكم مزاج تسجلو ماشى .. ولو مش عايزين بردو ماشى .. و لو مسجلين اصلا يبقى ادخلو باسمكم و الباسورد و لو مش عايزين بردو ماشى .. و لو زهقتو و عايزين تقفلو المنتدى ماشى . بس طبعا لو سجلتو هتبقى حاجه حلوه ليا و ليكم ان شاء الله . بحبكم على فكره

منتديات جامعتنا

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتديات جامعتنا

شباب جامعة المنصوره


3 مشترك

    اغتنم فرصتك مع رمضان

    tamtam
    tamtam
    معانا من فتره
    معانا من فتره


    انثى
    عدد الرسائل : 926
    العمر : 32
    بلدك ايه ؟ : دموع القمر
    كلية ايه : تربيه انجلش
    هواياتك ايه ؟ : القراءه والنت
    تاريخ التسجيل : 11/07/2009

    حصرى اغتنم فرصتك مع رمضان

    مُساهمة من طرف tamtam الثلاثاء أغسطس 25 2009, 02:08

    يمر شهر رمضان على كثير من أبناء هذه الأمَّة المسلمة في شتَّى البقاع، دون أن يغتنموا فيه تلك الفرص النادرة الوقوع في غيره من أشهر السنة.

    ولو أردنا أن نعصف أفكارنا، أو نقصف أذهاننا ـ كما يقولون ـ لالتقاط تلك الفرص والمغانم والمكاسب والثروات التي نستطيع أن نجنيها أو أن نبذرها في هذا الشهر ـ لطال بنا المقام، ولأدركنا قيمة هذا الشهر العظيم وما فيه من خيرات وبركات تنهال علينا ونحن عنها غافلون.

    ففي هذا الشهر نستطيع أن نفعِّل الكثير من المشاريع الدعوية والأفكار الإصلاحيَّة،ونبذر الأعمال الصالحة، وننتهج سبل أهل الخير والسبق في استغلال الأوقات الفضيلة بما يفيد أمَّتنا ومجتمعنا.

    لماذا رمضان فرصة؟

    لو تفكَّر كل واحد منَّا في طبيعة حياته ومسيرة أوقاته، فسيدرك أنَّنا نعيش في حياتنا كل ثانية وكل دقيقة منها بفرصٍ وأنفاسٍ لن تعود، وأنَّ هذه الأيام التي نقطعها ونفرح بها لبلوغ غاية أو لنيل مقصدٍ محبَّبٍ للنفس ، ستؤول في النهاية إلى النقصان من العمر، سواء أشعرنا أم لم نشعر، وحينها لا مناص ولا فرار من الله إلاَّ إليه، لاغتنام هذه الأوقات بالنافع المفيد، وترك اللهو واللعب والأوقات الفارغة التي لا تسمن ولا تغني من جوع، بل قد تجلب الحسرة والمرارة التي يعتصرها المرء في قلبه، يوم أن يقول لربهSadرب ارجعون * لعلي أعمل صالحاً فيما تركت).

    إنَّ من أعظم الفرص بل هي الجامعة لكل الفرص التي نجتنيها ونكتسبها في شهر رمضان؛ فرصة العبوديَّة لله والقيام بحقِّه ، والتوجه إليه والانطراح بين يديه، فهي الحقيقة الكبرى في الكون والحياة، وجميع الفرص الأخرى متفرِّعة عن هذا الأصل العظيم الذي تندرج وتصب فيه كل أعمالنا وعباداتنا ومعاملاتنا.

    اغتنم فرصك واكتسبها

    يختلف الذين يستقبلون شهر رمضان، ولهم في ذلك طرق مختلفة ومتنوعة؛ فمنهم من يستقبله باللهو واللعب، ومنهم من يستقبله بالأكل والشرب ، ومنهم من يستقبله بالنوم ومنهم من يستقبله ببرمجة وقته لمشاهدة البرامج والمسلسلات عبر شاشة الرائي(التلفاز)، إلى غير ذلك من أنواع الاستقبال.

    وذلك هو استقبال المفرِّطين الذين لم يدركوا حقيقة فضائل هذا الشهر، ومنافع أيامه، وفوائد لياليه، وعظمة شعيرته.

    غير أنَّ المؤمن السبَّاق لعمل الصالحات، فإنَّه يستقبله بالمسارعة إلى عمل الخيرات، وتجنُّب المنكرات، متمثِّلاً قول الله تبارك وتعالى:"وسارعوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السماوات والأرض أعدت للمتقين".

    والمسابق لعمل الخيرات واقتناص الفرص، شيمته التطلُّع والترقب لكل فرص الخير وغنائم البر ومعارج القبول ليتقرب بها إلى ربِّ العالمين، ابتغاءَ مرضاة الله تعالى، وخوفاً من أليم عقابه.

    والمسابق لعمل الخيرات يدرك أنَّ الله ـ تعالى ـ حثَّ عباده على المسارعة والمسابقة لعمل الخيرات، كما قال عز وجل:"فاستبقوا الخيرات"، ولكن في أمور الدنيا يعلم أنَّ مسارعته فيها والمسابقة لطلبها تخالف المنهج القرآني الذي قال:"فامشوا في مناكبها وكلوا من رزقه" وقال:"ولا تنس نصيبك من الدنيا" فهو يلحظ أنَّ الأمر أتى بالمسارعة في عمل الخير وتطلب البر لنيل ثواب الآخرة، وأمَّا في الدنيا فلا مسارعة في ابتغائها ولا مسابقة في تطلب متعها الزائلة، ولهذا نجده سبحانه وتعالى حث على المسارعة في الآخرة، وأمَّا في الدنيا فقال:"فامشوا في مناكبها"، وفرق كبير بين المسارعة والمسابقة وبين المشي، ولهذا جعل سبحانه وتعالى أصل عمل العبد في نيل ثواب الآخرة والسعي لتطلُّب الأجر من الله، ولكن في أمور الدنيا قال تعالى: "ولا تنس نصيبك من الدنيا" .

    وحين نرجع البصر متأمِّلين في هذه الآيات نجد أنَّ طلب الدنيا استخدم معه المشي، لأنَّ طلب الإنسان للدنيا غريزة في النفس والغرائز لا تحتاج لتكليف أو تشويف، بينما السعي للآخرة تكليف فاقتضى طلب المسارعة، فالإنسان لا يحتاج لدفع كي يحرَّص على طلب الدنيا بخلاف العمل الصالح.

    فما أجدرنا بالقيام بحق الله تعالى لاغتنام هذه الفرص الرمضانية، والمنح الربانيَّة، والعطايا السخيَّة التي اجتمعت لنا لكي نقوم بها في هذا الشهر العظيم.
    dimolition boy
    dimolition boy
    ابن المنتدى
    ابن المنتدى


    ذكر
    عدد الرسائل : 2332
    العمر : 31
    بلدك ايه ؟ : city of angles
    كلية ايه : كليتنا
    هواياتك ايه ؟ : جمع الحسنات
    تاريخ التسجيل : 13/07/2008

    حصرى رد: اغتنم فرصتك مع رمضان

    مُساهمة من طرف dimolition boy الثلاثاء أغسطس 25 2009, 11:29

    والله جزاكى الله خيرا يا طمطم
    ورمضان كريم
    البنوتة
    البنوتة
    معانا من فتره
    معانا من فتره


    انثى
    عدد الرسائل : 508
    العمر : 35
    بلدك ايه ؟ : المنصورة
    كلية ايه : دراسات عليا_وفي انتظار قرار اني اكون معيده
    هواياتك ايه ؟ : القراءة والشعر والادب
    تاريخ التسجيل : 10/07/2009

    حصرى رد: اغتنم فرصتك مع رمضان

    مُساهمة من طرف البنوتة الثلاثاء أغسطس 25 2009, 11:40

    جزاكي الله كل خير موضوع يستحق الاشاده
    tamtam
    tamtam
    معانا من فتره
    معانا من فتره


    انثى
    عدد الرسائل : 926
    العمر : 32
    بلدك ايه ؟ : دموع القمر
    كلية ايه : تربيه انجلش
    هواياتك ايه ؟ : القراءه والنت
    تاريخ التسجيل : 11/07/2009

    حصرى رد: اغتنم فرصتك مع رمضان

    مُساهمة من طرف tamtam الأربعاء أغسطس 26 2009, 11:32

    ميرسى يا عبدالله ع المرور وميرسى ليكى يا بنوته كتييييييييييييييييير ورمضان كريم عليكم كلكم ومنورين التوبيك

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد مايو 19 2024, 09:30