مروة الشربيني
إمرأةمسلمة من أصل مصري تعيش في ألمانيا ..اغتالتها الأيدي الآثمة التي تدعي الحرية
حيث قُتلت مروة في ساحات المحاكم
قتلت و هي حامل في شهرهاالثالث
طعنت لما يقارب الــ18 طعنة
قتلت لتترك خلفها طفلا لم يبلغ الرابعة من عمره
قتلت بدم بارد
فقط لأنهامحجبة
................................
مروة
الشربينى (32 عاما) هي زوجةالمبعوث المصرى علوي علي عكاز المعيد بمعهد
الهندسة الوراثية بجامعة المنوفية، وعضوالإجازة الدراسية بألمانيا والحاصل
على منحة شخصية من معهد "ماكس بلانك" لاعتداء من قبل أحد المواطنين
الألمان (من أصل روسى) يدعى "أليكس" (28 عاما) والذى انهال عليهاطعنا
بالسكين فى إحدى محاكم
الدرجة الثانية بمدينة "دريسين" حيث لقيت مصرعها أمس، فيما أصيب زوجها بأحد الأعيرة النارية بطريق الخطأ.
أنهي التعصب حياتها ...وأظهر من خلفه مدي ما يحمله الكثيرون في الغرب تجاه الإسلام و الحجاب بصفةخاصة
وترجع
وقائع جريمة القتل الدرامية بعد أن حكم القاضى بمقاضاة القاتل بمبلغ 750
يورو تعويضا عما لحق بالسيدة مروة الشربينى من ضرر جراء الإهانة التى
تعرضت لها بسبب نعت المتهم للقتيلة بأنها "إرهابية"، الأمر الذى أثار غضب
القاتل وآثر أن يقوم بهذ العمل الاجرامى الذى أودى بحياة القتيلة والذى
أسفر أيضا عن إصابةالمبعوث بجروح خطيرة.
حسبما أفاد موقع مصراوي
============================
و يحاول الإعلام الألماني أن يفرض تعتيما إعلاميا علي هذا الخبر
فقد ذكر موقع اليوم السابع
تجاهل تمواقع ألمانية رسمية قضية مقتل مروة الشربينى على يد متطرف ألمانى من أصل روسى.
========================
فقد
تجاهل موقع وزارة العدل الألمانيةالجريمة البشعة التى وقعت داخل قاعة
محكمة ديزندرن، حيث اعتبرها عدد من القانونيين وفى مقدمتهم الدكتور عاطف
البنا أستاذ القانون الدستورى بجامعة القاهرة، إهانةللقضاء الألمانى
وسمعته فى العالم. والغريب أن موقع وزارة العدل الذى تتصدره صورةالوزيرة
الاتحادية بريجيت زيبريس يتحدث عن العدالة المنشودة والحقوق
والديمقراطية،بينما تتزايد العنصرية ضد الجاليات المسلمة ولا يتحرك أحد
وكأن الأمر لايعنيهم.
وكذلك
تجاهل موقع وزارة الخارجية الألمانية الناطق باللغة العربية،وموقع قنطرة
للحوار مع العالم الإسلامى الحدث، والغريب كذلك أن يتجاهل موقع التليفزيون
الألمانى باللغة العربية "دويتش فيله" الحديث عن الجريمة الإرهابيةوردود
الأفعال تجاهها، وكأنها لم تحدث فى مجتمع يتحدث عن التعددية وحقوق
الأقليات.
====================
و كتب شادي إبراهيم قائلا
عنصريةالغرب تغتال المحجبات
لن
تمر حادثة مقتل الألمانية المسلمة من أصل مصرى مرورا عابرا، بل ستظل شاهدة
على عنصرية الغرب تجاه المسلمين وتناقض الكلام المعسول عن التسامح وقبول
الآخر وحرية الأديان وحوار الحضارات،
هذا
ما أكده عدد من الخبراء فى العلاقات الدولية والدبلوماسيين، موضحين أن
الحادثة البشعة كانت انتهاكاللقضاء الألمانى وإهانة للمجتمع الذى يحاول
التخلص من عهد النازية والتحول إلى الانفتاح والتسامح.
ففى
البداية يؤكد السفير رخا أحمد حسن مساعد وزيرالخارجية سابقا، أن هناك خمس
ولايات ألمانية على رأسها مدينة دريسدن، يتواجد بداخلها نوع من التعصب
والعنف ضد كل من هو أجنبى، وعلى رأس هذه المجموعات ألمانال فلجة الذين
كانوا أسرى حرب فى الحرب العالمية الثانية فى الاتحاد السوفيتى، فعادجزء
كبير منهم، ولكنهم يشعرون بأنهم غرباء، كما أنهم يعانون من صعوبة الحصول
على فرص العمل، ومنهم أيضا الأحزاب النازية والحزب الجمهورى وهؤلاء جميعا
يتبنون موقفاعدائيا ضد الأجانب، وعلى الحكومة السعى نحو عودة هؤلاء
الأشخاص لبلادهم، ولابد منأن يكونوا خارج هذا المجتمع، كما أن هذه المناطق
شهدت تغيرات تاريخية وفكريةمتعددة، حيث تحولت من النظام الهتلرى للنظام
الشيوعى، ثم للنظام، وأضاف السفير رخاأن أكثر الأشخاص عرضة لهذه العنصرية
هم المسلمون الأتراك، حيث تعرضوا لحرق منازلهم،وقد زاد عداء هؤلاء
للمسلمين أحداث 11، كما وصف رخا الحادث بأنه يحتاج لوقفة لكنهلم يخرج عن
حادث فردى.
الحدث
يعد إهانة للمؤسسات القضائية الألمانية قبل أنيكون إهانة للمسلمين هذا ما
أكده د.حسن وجيه أستاذ المفاوضات الدولية بجامعةالأزهر، ووصف الحادث
بالفردية، ولكنه طالب بردع المتطرفين من جانب السلطات الألمانية.
================================
إذا كانت أمريكا و الغرب دوما ما يصفون بعض المسلمين بالتطرف
فبالمقابل التطرف ها هو يتضح أمام أعين العالم
===================
و ماذا لو كانت القتيلة غيرمسلمة..مسيحية كانت أو يهودية
لقامت الدنيا و لم تقعد
!!
====================
رحمها الله...فنحن نحسبها عندالله شهيدة
نسأل الله أن يصبر زوجها و أهلها و يرزقها الفردوس الأعلي
___________________________________________
آخرالأخبار
********************
رحب
التجمع العالمي لنصرة الحجاب ومقره بريطانيا بتغيير اليوم العالمي للحجاب
الذي أطلق عام 2004 لمواجهة التشريعات الفرنسية التي حظرت إرتداء الحجاب
بالمدارس، وحدد له السبت الأول من شهر سبتمبر فيكل عام، لتصبح ذكرى
"إستشهاد" مروة هي اليوم العالمي للحجاب ليصبح يوم 1 / 7 إن شاءالله من كل
عام ذكري استشهاد الدكتورة مروة الشربيني ...هو اليوم العالمي للحجاب
المصدر : إسلام أون لاين
.........................
.........................
.........................
قرر
المجلس الشعبي المحلي للإسكندرية إطلاق إسم مروة الشربيني على شارع في
المدينة وكذلك على أحد مراكزالشباب لكونها كانت بطلة رياضية
المصدر : قناةالعربية
.............
لا يزال د. علوى على زوج الشهيدة مروة يخضع للعلاج وحالتة مستقرة أن ا الطفل مصطفى لا زال بألمانيا مع عمته
.............
أعرب
سفير ألمانيا بالقاهرة الذي جاء لتقديم التعزية لأسرة الفقيدة عن عمق حزنه
لما حدث ، ووقال : إن ما حدث هو اعتداء آثم منشخص لا يمكن لأحد أن يتقبل
دوافعه ، ومؤكدا أن القضاء الألماني سوف يقوم بإدانةالجاني ، ووقال : إن
ماحدث من شخص لا يمثل الشعب الألماني ، الذي يكن كل التقديروالاحترام
للمصريين والمسلمين الموجودين بألمانيا ، ومشددا علي ضرورة ألا يؤدي
هذاالعمل الفردي إلي تعكير صفو العلاقات المصرية الألمانية ، حيث يوجد
بألمانيا آلاف المصريين ، الذين يعيشون في أمان مع الألمان ، ويمارسون
شعائرهم الدينية في إطارالحريات ، التي يمنحها الدستور الألماني.
..........................
..............................
شارك برأيك هل اتخذت الحكومة ما يجب عليها اتخاذه ؟ ولو كنت مكان زوجها ماذا انت فاعل؟
وهل يكفى الشجب والاعتذار والادانة ؟
ولو كانت القتيلة المانيه هل كان رد الفعل مثل ما هو عليه الان من التعتيم ؟
هاااااااااااااااام /
يجب الالتزام بقواعد الحوارمن المشاركة وعدم ذكر الفاظ خارجة واحترام راى الاخرين كما يجب
أن تراعى الحيادية التامة عند عرض الآراء على الموضوع والبعد
عن الاساءة لرأى اى شخص
إمرأةمسلمة من أصل مصري تعيش في ألمانيا ..اغتالتها الأيدي الآثمة التي تدعي الحرية
حيث قُتلت مروة في ساحات المحاكم
قتلت و هي حامل في شهرهاالثالث
طعنت لما يقارب الــ18 طعنة
قتلت لتترك خلفها طفلا لم يبلغ الرابعة من عمره
قتلت بدم بارد
فقط لأنهامحجبة
................................
مروة
الشربينى (32 عاما) هي زوجةالمبعوث المصرى علوي علي عكاز المعيد بمعهد
الهندسة الوراثية بجامعة المنوفية، وعضوالإجازة الدراسية بألمانيا والحاصل
على منحة شخصية من معهد "ماكس بلانك" لاعتداء من قبل أحد المواطنين
الألمان (من أصل روسى) يدعى "أليكس" (28 عاما) والذى انهال عليهاطعنا
بالسكين فى إحدى محاكم
الدرجة الثانية بمدينة "دريسين" حيث لقيت مصرعها أمس، فيما أصيب زوجها بأحد الأعيرة النارية بطريق الخطأ.
أنهي التعصب حياتها ...وأظهر من خلفه مدي ما يحمله الكثيرون في الغرب تجاه الإسلام و الحجاب بصفةخاصة
وترجع
وقائع جريمة القتل الدرامية بعد أن حكم القاضى بمقاضاة القاتل بمبلغ 750
يورو تعويضا عما لحق بالسيدة مروة الشربينى من ضرر جراء الإهانة التى
تعرضت لها بسبب نعت المتهم للقتيلة بأنها "إرهابية"، الأمر الذى أثار غضب
القاتل وآثر أن يقوم بهذ العمل الاجرامى الذى أودى بحياة القتيلة والذى
أسفر أيضا عن إصابةالمبعوث بجروح خطيرة.
حسبما أفاد موقع مصراوي
============================
و يحاول الإعلام الألماني أن يفرض تعتيما إعلاميا علي هذا الخبر
فقد ذكر موقع اليوم السابع
تجاهل تمواقع ألمانية رسمية قضية مقتل مروة الشربينى على يد متطرف ألمانى من أصل روسى.
========================
فقد
تجاهل موقع وزارة العدل الألمانيةالجريمة البشعة التى وقعت داخل قاعة
محكمة ديزندرن، حيث اعتبرها عدد من القانونيين وفى مقدمتهم الدكتور عاطف
البنا أستاذ القانون الدستورى بجامعة القاهرة، إهانةللقضاء الألمانى
وسمعته فى العالم. والغريب أن موقع وزارة العدل الذى تتصدره صورةالوزيرة
الاتحادية بريجيت زيبريس يتحدث عن العدالة المنشودة والحقوق
والديمقراطية،بينما تتزايد العنصرية ضد الجاليات المسلمة ولا يتحرك أحد
وكأن الأمر لايعنيهم.
وكذلك
تجاهل موقع وزارة الخارجية الألمانية الناطق باللغة العربية،وموقع قنطرة
للحوار مع العالم الإسلامى الحدث، والغريب كذلك أن يتجاهل موقع التليفزيون
الألمانى باللغة العربية "دويتش فيله" الحديث عن الجريمة الإرهابيةوردود
الأفعال تجاهها، وكأنها لم تحدث فى مجتمع يتحدث عن التعددية وحقوق
الأقليات.
====================
و كتب شادي إبراهيم قائلا
عنصريةالغرب تغتال المحجبات
لن
تمر حادثة مقتل الألمانية المسلمة من أصل مصرى مرورا عابرا، بل ستظل شاهدة
على عنصرية الغرب تجاه المسلمين وتناقض الكلام المعسول عن التسامح وقبول
الآخر وحرية الأديان وحوار الحضارات،
هذا
ما أكده عدد من الخبراء فى العلاقات الدولية والدبلوماسيين، موضحين أن
الحادثة البشعة كانت انتهاكاللقضاء الألمانى وإهانة للمجتمع الذى يحاول
التخلص من عهد النازية والتحول إلى الانفتاح والتسامح.
ففى
البداية يؤكد السفير رخا أحمد حسن مساعد وزيرالخارجية سابقا، أن هناك خمس
ولايات ألمانية على رأسها مدينة دريسدن، يتواجد بداخلها نوع من التعصب
والعنف ضد كل من هو أجنبى، وعلى رأس هذه المجموعات ألمانال فلجة الذين
كانوا أسرى حرب فى الحرب العالمية الثانية فى الاتحاد السوفيتى، فعادجزء
كبير منهم، ولكنهم يشعرون بأنهم غرباء، كما أنهم يعانون من صعوبة الحصول
على فرص العمل، ومنهم أيضا الأحزاب النازية والحزب الجمهورى وهؤلاء جميعا
يتبنون موقفاعدائيا ضد الأجانب، وعلى الحكومة السعى نحو عودة هؤلاء
الأشخاص لبلادهم، ولابد منأن يكونوا خارج هذا المجتمع، كما أن هذه المناطق
شهدت تغيرات تاريخية وفكريةمتعددة، حيث تحولت من النظام الهتلرى للنظام
الشيوعى، ثم للنظام، وأضاف السفير رخاأن أكثر الأشخاص عرضة لهذه العنصرية
هم المسلمون الأتراك، حيث تعرضوا لحرق منازلهم،وقد زاد عداء هؤلاء
للمسلمين أحداث 11، كما وصف رخا الحادث بأنه يحتاج لوقفة لكنهلم يخرج عن
حادث فردى.
الحدث
يعد إهانة للمؤسسات القضائية الألمانية قبل أنيكون إهانة للمسلمين هذا ما
أكده د.حسن وجيه أستاذ المفاوضات الدولية بجامعةالأزهر، ووصف الحادث
بالفردية، ولكنه طالب بردع المتطرفين من جانب السلطات الألمانية.
================================
إذا كانت أمريكا و الغرب دوما ما يصفون بعض المسلمين بالتطرف
فبالمقابل التطرف ها هو يتضح أمام أعين العالم
===================
و ماذا لو كانت القتيلة غيرمسلمة..مسيحية كانت أو يهودية
لقامت الدنيا و لم تقعد
!!
====================
رحمها الله...فنحن نحسبها عندالله شهيدة
نسأل الله أن يصبر زوجها و أهلها و يرزقها الفردوس الأعلي
___________________________________________
آخرالأخبار
********************
رحب
التجمع العالمي لنصرة الحجاب ومقره بريطانيا بتغيير اليوم العالمي للحجاب
الذي أطلق عام 2004 لمواجهة التشريعات الفرنسية التي حظرت إرتداء الحجاب
بالمدارس، وحدد له السبت الأول من شهر سبتمبر فيكل عام، لتصبح ذكرى
"إستشهاد" مروة هي اليوم العالمي للحجاب ليصبح يوم 1 / 7 إن شاءالله من كل
عام ذكري استشهاد الدكتورة مروة الشربيني ...هو اليوم العالمي للحجاب
المصدر : إسلام أون لاين
.........................
.........................
.........................
قرر
المجلس الشعبي المحلي للإسكندرية إطلاق إسم مروة الشربيني على شارع في
المدينة وكذلك على أحد مراكزالشباب لكونها كانت بطلة رياضية
المصدر : قناةالعربية
.............
لا يزال د. علوى على زوج الشهيدة مروة يخضع للعلاج وحالتة مستقرة أن ا الطفل مصطفى لا زال بألمانيا مع عمته
.............
أعرب
سفير ألمانيا بالقاهرة الذي جاء لتقديم التعزية لأسرة الفقيدة عن عمق حزنه
لما حدث ، ووقال : إن ما حدث هو اعتداء آثم منشخص لا يمكن لأحد أن يتقبل
دوافعه ، ومؤكدا أن القضاء الألماني سوف يقوم بإدانةالجاني ، ووقال : إن
ماحدث من شخص لا يمثل الشعب الألماني ، الذي يكن كل التقديروالاحترام
للمصريين والمسلمين الموجودين بألمانيا ، ومشددا علي ضرورة ألا يؤدي
هذاالعمل الفردي إلي تعكير صفو العلاقات المصرية الألمانية ، حيث يوجد
بألمانيا آلاف المصريين ، الذين يعيشون في أمان مع الألمان ، ويمارسون
شعائرهم الدينية في إطارالحريات ، التي يمنحها الدستور الألماني.
..........................
..............................
شارك برأيك هل اتخذت الحكومة ما يجب عليها اتخاذه ؟ ولو كنت مكان زوجها ماذا انت فاعل؟
وهل يكفى الشجب والاعتذار والادانة ؟
ولو كانت القتيلة المانيه هل كان رد الفعل مثل ما هو عليه الان من التعتيم ؟
هاااااااااااااااام /
يجب الالتزام بقواعد الحوارمن المشاركة وعدم ذكر الفاظ خارجة واحترام راى الاخرين كما يجب
أن تراعى الحيادية التامة عند عرض الآراء على الموضوع والبعد
عن الاساءة لرأى اى شخص
عدل سابقا من قبل moOody في الخميس سبتمبر 03 2009, 01:02 عدل 1 مرات