تعبر الأمثال الشعبية عن ثقافة الشعوب - و هى تتطور مع المتغيرات الطبيعية للشعوب. و كانت النتيجه ان اتصبخت الأمثال المصرية بالشكل التالى
المضطر يركب التاكسى
أكل العيش يحب الطعميه
اصوم اصوم وافطر على المدفع
اطبخى يا جارية الانبوبة فاضية يا سيدى
اقطع عرق و حته بتلو
اقلب القدره على فومها الفول يقع منها
الباب اللى يجيلك منه الريح شيله وركب قبنورى
العين عليهاLensses
القرش الأبيض بيعوم فى البحر الأحمر
اللى بيته من إزاز ميغيرش هدومه فى الصالون
اللى معاه قرش محيره يجيب حمام ويحمره
اللى ميشفش من الغربال يكشف نظر
اللى ياكل لوحده يشبع
اللى يتلسع من الشوربه يتصل بالمطافى
اللى يخاف من العفريت يعمل عبيط
المال السايب يعلم الطلبه
المركب اللى فيها رايسين يلعبوا طاولة
تأتى الرياح محمله بالأتربة
جت الحزينه تفرح شغلت شريط حكيم وقعدت ترقص
رب صدفة خير من ألف ليلة و ليلة
ضربوا الأعور على عينه قالهم كسرتوا النضاره
فاقد الشىء يدور عليه
قال يامحشحشين يكفيكوا شر الكمين
قالوا للحرامى أحلف قالهم وحياة قلبى وأفراحوا
لاتبكى على اللبن فى البسكوت
لو حبيبك عسل ما تحطلوش طحينة
من خرج من داره مينساش يأخد المفتاح معاه
نام وارتاح وكل عسل نحل التمساح
وبكره ترجع ريما من عند خالتها فى مارينا
ياخبرالنهارده بفلوس بكره ينزل عليه أوكازيون
ياداخل بين البصله وقشرتها حط قطرة علشان هاتدمع من ريحتها
المضطر يركب التاكسى
أكل العيش يحب الطعميه
اصوم اصوم وافطر على المدفع
اطبخى يا جارية الانبوبة فاضية يا سيدى
اقطع عرق و حته بتلو
اقلب القدره على فومها الفول يقع منها
الباب اللى يجيلك منه الريح شيله وركب قبنورى
العين عليهاLensses
القرش الأبيض بيعوم فى البحر الأحمر
اللى بيته من إزاز ميغيرش هدومه فى الصالون
اللى معاه قرش محيره يجيب حمام ويحمره
اللى ميشفش من الغربال يكشف نظر
اللى ياكل لوحده يشبع
اللى يتلسع من الشوربه يتصل بالمطافى
اللى يخاف من العفريت يعمل عبيط
المال السايب يعلم الطلبه
المركب اللى فيها رايسين يلعبوا طاولة
تأتى الرياح محمله بالأتربة
جت الحزينه تفرح شغلت شريط حكيم وقعدت ترقص
رب صدفة خير من ألف ليلة و ليلة
ضربوا الأعور على عينه قالهم كسرتوا النضاره
فاقد الشىء يدور عليه
قال يامحشحشين يكفيكوا شر الكمين
قالوا للحرامى أحلف قالهم وحياة قلبى وأفراحوا
لاتبكى على اللبن فى البسكوت
لو حبيبك عسل ما تحطلوش طحينة
من خرج من داره مينساش يأخد المفتاح معاه
نام وارتاح وكل عسل نحل التمساح
وبكره ترجع ريما من عند خالتها فى مارينا
ياخبرالنهارده بفلوس بكره ينزل عليه أوكازيون
ياداخل بين البصله وقشرتها حط قطرة علشان هاتدمع من ريحتها
ياريت ماتحرموناش من ردودكم