منتديات جامعتنا

وربنا منورين المنتدى يا شباب احلى جامعه فى الدنيا .. بقولكم ايه احنا عايزين نكبر المنتدى ده و يبقى من احسن المنتديات الجامعيه الى موجوده . و دا مش هيتم الا اذا كان فيه اعضاء فعاله كتير
فا لو ليكم مزاج تسجلو ماشى .. ولو مش عايزين بردو ماشى .. و لو مسجلين اصلا يبقى ادخلو باسمكم و الباسورد و لو مش عايزين بردو ماشى .. و لو زهقتو و عايزين تقفلو المنتدى ماشى . بس طبعا لو سجلتو هتبقى حاجه حلوه ليا و ليكم ان شاء الله . بحبكم على فكره

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات جامعتنا

وربنا منورين المنتدى يا شباب احلى جامعه فى الدنيا .. بقولكم ايه احنا عايزين نكبر المنتدى ده و يبقى من احسن المنتديات الجامعيه الى موجوده . و دا مش هيتم الا اذا كان فيه اعضاء فعاله كتير
فا لو ليكم مزاج تسجلو ماشى .. ولو مش عايزين بردو ماشى .. و لو مسجلين اصلا يبقى ادخلو باسمكم و الباسورد و لو مش عايزين بردو ماشى .. و لو زهقتو و عايزين تقفلو المنتدى ماشى . بس طبعا لو سجلتو هتبقى حاجه حلوه ليا و ليكم ان شاء الله . بحبكم على فكره

منتديات جامعتنا

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتديات جامعتنا

شباب جامعة المنصوره


2 مشترك

    حرمة الاختلاط وراي الاسلام في النقاب للشيخ محمد سيد طنطاوي

    dr_ahmed_akl
    dr_ahmed_akl
    معانا من فتره
    معانا من فتره


    ذكر
    عدد الرسائل : 203
    العمر : 40
    كلية ايه : اخصائي علاج طبيعي
    تاريخ التسجيل : 01/12/2008

    هام حرمة الاختلاط وراي الاسلام في النقاب للشيخ محمد سيد طنطاوي

    مُساهمة من طرف dr_ahmed_akl الخميس يناير 14 2010, 21:27

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



    بسمـ الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم



    الان نظرت فى تفسير سيد طنطاوى فماذا وجدت ؟



    وجدت الاتى



    وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ




    يقول سيد طنطاوى




    أى : وإذا طلبتم - أيها المؤمنون - من أزواج النبى صلى الله عليه وسلم شيئا يتمتع به سواء أكان هذا الشئ حسيا كالطعام أم معنويا كمعرفة بعض الأحكام الشرعية
    . إذا سألتموهن شيئا من ذلك فليكن سؤالكم لهن من وراء حجاب ساتر بينكم وبينهن . .
    لأن سؤالكم إياهن بهذه الطريقة ، أظهر لقلوبكم وقلوبهن ، وأبعد عن الوقوع فى الهواجس الشيطانية التى قد تتولد عن مشاهدتكم لهن ، ومشاهدتهن لكم .




    ثم بعدما قال طنطاوى ذلك قال :-





    هذا وقد أخذ العلماء من هذه الآية الكريمة التى تسمى بآية الحجاب ، جملة من الأحكام والآداب منها :


    1-


    وجوب الاستئذان عند دخول البيوت لتناول طعام ، ووجوب الخروج بعد تناوله إلا إذا كانت هناك ضرورة تدعو للبقاء ، كما أن من الواجب الحضور إلى الطعام فى الوقت المناسب له ، وليس قبله انتظارا لنضجه وتقديمه .




    2-






    حرمة الاختلاط بين الرجال والنساء سواء




    أكان ذلك فى الطعام أم فى غيره ،



    فقد أمر - سبحانه - المؤمنين ، إذا سألوا أزواج


    النبى صلى الله عليه وسلم شيئا أن يسألوهن من


    وراء حجاب ، وعلل ذلك بأن سؤالهن بهذه


    الطريقة ، يؤدى إلى طهارة القلوب ، وعفة


    النفوس ، والبعد عن الريبة وخواطر السوء . .



    وحكم نساء المؤمنين فى ذلك كحكم أمهات


    المؤمنين ، لأن قوله - سبحانه -



    { ذلكم أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ }


    علة عامة تدل على تعميم الحكم ، إذ جميع


    الرجال والنساء فى كل زمان ومكان


    فى حاجة إلى ما هو أطهر للقلوب ،


    وأعف للنفوس . .


    قال بعض العلماء ما ملخصه : وقوله :


    { ذلكم أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ }


    قرينة واضحة على إرادة تعميم الحكم ،


    إذ لم يقل أحد من العقلاء ، إن غير ازواج النبى


    صلى الله عليه وسلم لا حاجة بهن إلى أطهرية


    قلوبهن ، وقلوب الرجال من الريبة منهن .



    فالجملة الكريمة فيها الدليل الواضح على أن





    وجوب الحجاب حكم عام فى جميع النساء



    . لا خاص بأمهات المؤمنين ،
    وإن كان أصل اللفظ خاصا بهن ،


    لأن عموم علته دليل على عموم الحكم فيه . .



    3-






    كذلك أخذ العلماء من هذه الآية أنه لا يجوز




    للرجل الأجنبى أن يصافح امرأة أجنبية عنه .



    ولا يجوز له أن يمس شئ من بدنه شيئا


    من بدنها .


    والدليل على ذلك أن النبى صلى الله عليه ولم ثتب عنه أن قال : " إنى لا أصافح النساء " .


    والله - تعالى - يقول : { لَّقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ الله أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ } فيلزمنا أن لا نصافح النساء الأجنبيات اقتداء به صلى الله عليه وسلم .



    4-






    تكريم الله - تعالى - لنبيه صلى الله عليه وسلم ودفاعه عنه ، وإلزام المؤمنين بالعمل على كل ما يرضيه ولا يؤذيه ، وبعدم نكاح أزواجه من بعده أبدا




    وانظروا ايضا الى كلامه هنا



    { لاَّ جُنَاحَ عَلَيْهِنَّ في آبَآئِهِنَّ وَلاَ أَبْنَآئِهِنَّ } .





    فالآية الكريمة مسوقة لبيان من لا يجب على النساء أن يحتجبن منه .

    أى : لا حرج ولا إثم على أمهات المؤمنين ولا على غيرهن من النساء . فى ترك الحجاب بالنسبة لآبائهن ، أو أبنائهن أو أخوانهن ، أو أبناء إخوانهن أو أبناء أخواتهن ، أو نسائهن اللاتى تربطن بهن رابطة قرابة أو صداقة ، أو ما ملكت أيمانهن من الذكور أو الإِناث .
    فهؤلاء يجوز للمرأة أن تخاطبهم بدون حجاب ، وأن تظهر أمامهم بدون ساتر . وهذا لون من ألوان اليسر والسماحة فى شريعة الإِسلام .






    اما تفسيرة هنا فهنا العجب




    { ياأيها النبي قُل لأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَآءِ المؤمنين يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلاَبِيبِهِنَّ } .






    قال الآلوسى : روى عن غير واحد أنه كانت الحرة والأمة ، تخرجان ليلا لقضاء الحاجة فى الغيطان وبين النخيل ، من غير تمييز بين الحرائر والإِماء ، وكان فى المدينة فساق يتعرضون للإِماء ، وربما تعرضوا للحرائر ، فإذا قيل لهم قالوا : حسبناهن إماء ، فأمرت الحرائر أن يخالفن الإِماء فى الزى والتستر فلا يطمع فيهن . .


    وقوله : { يُدْنِينَ } من الإِدناه بمعنى التقريب ، ولتضمنه معنى السدل والإِرخاء عُدِّىَ بعلى . وهو جواب الأمر ،


    كما فى قوله - تعالى - : { قُل لِّعِبَادِيَ الذين آمَنُواْ يُقِيمُواْ الصلاة . . . . } .


    والجلابيب : جمع جلباب ، وهو ثوب يستر جميع البدن ، تلبسه المرأة ، فوق ثيابها .
    والمعنى : يأيها النبى قل لأزواجك اللائى فى عصمتك ، وقل لبناتك اللائى هن من نسلك ، وقل لنساء المؤمنين كافة ، قل لهن : إذا ما خرجن لقضاء حاجتهن ، فعليهن أن يسدلن الجلابيب عليهن ، حتى يسترن أجسامهن سترا تاما ، من رءوسهن إلى أقدامهن ، زيادة فى التستر والاحتشام ، وبعدا عن مكان التهمة والريبة .


    قالت أم سلمة - رضى الله عنها - : لما نزلت هذه الآية ، خرج نساء الأنصار كأن على رءوسهن الغربان من السكينة وعليهن أكسية سود يلبسنها .
    وقوله : { ذلك أدنى أَن يُعْرَفْنَ فَلاَ يُؤْذَيْنَ } بيان للحكمة من الأمر بالتستر والاحتشام .
    أى : لك التستر والاحتشام والإِدناء عليهن من جلابيبهن يجعلهن أدنى وأقرب إلى أن يعرفن ويميزن عن غيرهن من الإِماء ، فلا يؤذين من جهة من فى قلوبهم مرض .
    قال بعض العلماء : وقد يقال إن تأويل الآية على هذا الوجه ، وصرها على ال حرائر ، قد يفهم منه أن الشارع قد أهمل أمر الإِماء ، ولم يبال بما ينالهن من الإِيذاء من ضعف إيمانهم ، مع أن فى ذلك من الفتنة ما فيه ، فهلا كان التصون والتستر عاما فى جميع النساء؟
    والجواب ، أن الإِماء بطبيعة عملهن يكثر خروهجن وترددهن فى الأسواق ، فإذا كلفن أن يتقنعن ويلبسن الجلباب السابغ كلما خرجن ، كان فى ذلك حرج ومشقة عليهن ، وليس كذلك الحرائر فإنهن مأمورات بعدم الخروج من البيوت إلا لضرورة ومع ذلك فإن القرآن الكريم قد نهى عن إيذاء المؤمنين والمؤمنات جميعا - سواء الحرائر والإِماء ، وتوعد المؤذين بالعذاب المهين .


    فعلا اشوف كلامك يعجبنى


    اشوف افعالك اتحسر


    فما رايكم اخوانى واساتذتى ؟؟




    منقوووووووووووووووول
    avatar
    BIBA
    معانا من فتره
    معانا من فتره


    انثى
    عدد الرسائل : 280
    العمر : 32
    كلية ايه : هندسة
    تاريخ التسجيل : 18/11/2009

    هام رد: حرمة الاختلاط وراي الاسلام في النقاب للشيخ محمد سيد طنطاوي

    مُساهمة من طرف BIBA الجمعة فبراير 12 2010, 10:02

    بارك الله فيك وأكثر من أمثالك
    جزاك الله كل خير بجد معلومات مفيدة جدا وفى انتظار المزيد
    تقبل مرورى

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 21 2024, 21:50